قام وفد امن لبناني بزيارة ليبيا يرافقه احد القضاة المهمين وحملوا معهم ملفات اختفاء الإمام موسى الصدر. وقامت السلطات الليبية بالسماح لهم بالتحقيق مع السنوسي وعادوا الى بيروت وبقيت قضيتهم سرية. ويبدوا ان الإمام موسى الصدر تم قتله ودفنه مع رفاقه في ليبيا. الآن تركز الأبحاث على معرفة الحمض النووي للإمام ورفاقه وبعدها يتم اعلان المعلومات السرية.
اقترح تصحيحاً
عبدالله السنوسي رفض ان يتكلم في الموضوع سواء في موريتانيا او في طرابلس اؤكد لكم ان موسى الصدر كان يتنقل بين سجون طرابلس حتى سنة 95