صرح جون ديميرس مساعد وزير العدل الأمريكي لشؤون الأمن القومي، أمس الأربعاء، إن أكثر من1000 باحث صيني غادروا الولايات المتحدة في ظل حملة استهدفت “سرقات تكنولوجية” مزعومة.
وقال وليام إيفانينا مدير المركز الوطني للأمن ومكافحة التجسس في الولايات المتحدة في الإفادة الصحفية ذاتها، إن عملاء صينيين يستهدفون بالفعل أفرادا من الإدارة الأمريكية المقبلة التي سيقودها جو بايدن إضافة “لمقربين” من فريق بايدن.
ووصلت العلاقات بين الصين والولايات المتحدة إلى أسوأ أوضاعها في عقود بسبب خلافات تتراوح بين التكنولوجيا والتجارة وهونغ كونغ وفيروس كورونا، فيما أمطرت إدارة ترامب بكين بوابل من العقوبات.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً