قال رئيس مؤسسة كويليام للأبحاث نعمان بن عثمان، إن من وصفهم بـ”اللاعبين الدوليين يواصلون حوار تحديد الخارطة الليبية والشعب الليبي نائم، على حد تعبيره.
وأوضح بن عثمان في تغريدة عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، أن أهم مواضيع هذا الحوار تتمثل في:
- تجاهل خارطة المبعوث الأممي غسان سلامة.
- الجمع بين المصالح الفرنسية والإيطالية وإقناع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة بالتوافق.
- تحجيم دور ثورة فبراير وأنصار النظام السابق لصالح الخارطة الدولية.
- تحجيم وتهميش دور جمهورية مصر العربية.
- التخلي عن الانتخابات في المستقبل القريب.
- التفاوض حول قواعد الجفرة ومعيتيقة والقرضابية.
كما أشار رئيس مؤسسة كويليام إلى وجود ضغوطات منذ يوم على رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، بالتخلي عن فكرة الانتخابات المُبكرة وعدم معارضة ترتيبات المصالح الدولية، وفق قوله.
وأضاف أن من وصفه بـ”اللاعب الفرنسي يضغط لحل البرلمان ومجلسي الدولة والرئاسي وصفقة لتشكيل حكومة فرنسية / إيطالية، موضحًا أن المقترح الفرنسي المطروح يقول بإنه لا يمكن أن ينجح المخطط دون تعيين رئيس حكومة من مصراتة حتى يتم تطمين الثوار هناك، بالإضافة إلى تعيين عبد الرازق الناظوري قائدًا عامًا للجيش وخليفة حفتر رئيسًا للبلاد.
وتابع بن عثمان يقول:
“المهندس الفرنسي يؤكد على ضرورة التحرك في طرابلس خلال 3 أسابيع واستقطاب بعض القوى المحسوبة على ثوار طرابلس،،، الغريب في الأمر هناك فقرة خاصة في الخطة بخصوص تاجوراء، والإشارة لأمكانية الاضطرار لضرب عدة مواقع فيها بالطيران… كل سنة وشعبنا العظيم بخير!!!”.
وبعدين …….؟
مزال التخذير …. انت تتحدث علي التينبو الاخير ….
ذكرت وكالة «ادن-كرونوس» الإيطالية أن رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج قد يجتمع مع القائد العام للقوات المسلحة الليبية المشير خليفة يوم الأربعاء في أبوظبي بحضور مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا، غسان سلامة.
وقالت الوكالة إن السراج ربما يتوجه إلى أبوظبي مباشرة من شرم الشيخ للاجتماع مع المشير حفتر، حيث عمل سلامة لمدة أسابيع على تنظيم اللقاء، الذي يأمل أن يخرج باتفاق مبدئي بين الطرفين، كشرط ضروري لعقد الملتقى الوطني الليبي، الذي من شأنه وضع خارطة الطريق للانتخابات في ليبيا.
هههههههههه الدوران يسبب الدوخان
شعب من غير القوادة وتبعبص بعضه والدعارة والخيانة ماعنداش حاجة