إخوتى الكرام
السلام عليكم
اختكم الليبية – المملكة المتحدة
فى غابر الايام و من قصص ايام زمان …. درسنا قصة المرأة الهاشمية التى صرخت مستنجدة بالخليفة (المعتصم بالله) عندما اجتاح الروم (عمورية) …. وقعت تلك المرأة فى الاسر و قام احد جنود الروم بإهانتها و لطمها على وجهها فاحست بالكرب و الإهانة و الضيم , فصرخت ((وااامعتصماه)) وقد اسمع الله سبحانه و تعالى الخليفة تلك الصرخة فاستفاق من نومه مدعوراً و مردداً (لبيك لبيك يا اختاه) و قام من فوره و اعد جيشاً ضخماً و قاده بنفسه لينقد المرأة المسلمة و ليحرر مدينة (عمورية)… آبت عليه النخوة و الرجولة أن يستمهل او يفرط , فلبى نداءها الملهوف على عجل …..تذكرت تلك القصة و جعلنى استذكارها اتخيل نفسى مكانها فى القصة غير انى فى لندن و ما اصابنى و اصاب كل الجالية الليبية رجالاً و نساءاً و شباباً و حتى اطفالاً من ضيم و كرب و اهانة كان على يد سفيرنا العتيد و الملحق الثقافى العنيد و مساعده اللا مبروك الرعديد ……. و تخيلتك يا سيادة رئيس الوزراء (المعتصم) و ها انا ذا استصرخك ((واااا زيدناه)) فى سفارتنا فى لندن …فهل ستلبى اسثغاتتى كما لباها المعتصم …. يا سيادة رئيس الحكومة …. لعله لم يخفى عليك ما آلت اليه احوال الجالية اليبية و احوال السفارة من تدهور لم نعُد نستطيع له احتمالاً و لم نعُد نستطع عليه صبراً و بما أنك راعينا و انه كل راعى مسئول عن رعيته و مُحاسباً عليها يوم القيامة و بما اننا جزءاً من رعيتك فقد وجب عليك إغاثتنا من الجماعة التى تسلقت و تمكنت و سيطرت على السفارة الليبية فى لندن و التى تُعد من اهم سفاراتنا فى العالم , إن لم تكن الاهم , ذلك لوجود اكبر جالية ليبية متواجدة خارج الوطن و تشمل جالية (مقيمة / مؤقتة / معارضة) و لآن المملكة المتحدة من اهم الدول ذات القرار النافذ و المؤتر فى العالم.
سيدى, عندما قامت ثورة 17 فبراير , نهضت كل الجالية و هبت للوقوف بجانب الوطن و لدعم قضيتنا و قضية آهلنا المطالبين بالحرية و الكرامة و ارساء دولة العدل و القانون و المنطق و القضاء على المعادلات المقلوبة و التى كانت احدى سمات اللا نظام السابق و كنا نآمل (نحن الجالية) ان نرى على رأس سفارتنا ….. واجهتنا فى العالم … رجلاً يُمثل ليبيا الثورة الجديدة الوليدة …. شخصاً يُعطى الانطباع الحسن لدى المملكة المتحدة و بين سفراء العالم المتواجدين فيها , ولكننا و للأسف فوجئنا بترشيح (المجلس الانتقالى) للسيد الناكوع كقائم بالاعمال بناء على ترشيح السيد (جمعة القماطى) له و قد تغاضينا عن ذلك فى وقته واضعين فى حساباتنا الحالة الاستثنائية و الظروف الدقيقة التى يمر بها الوطن و آلزمنا آنفسنا الصبر حتى تأتى الحكومة …. و اتت حكومة الكيب الكئيبة و التى ذهبت كما جاءت بدون اى تحسن لاى شىء و تفاءلنا بحكومتكم و توقعنا منها و من سيادتك تحديداً ان تولوا السفارة الليبية فى لندن بعض الاهتمام غير آننا صُدمنا بقرار ترفيع السيد الناكوع ليصبح سفيراً فوق العادة لدولة ليبيا!!!
لقدكان هذا القرار صاعقاً و صادماً فعلاً…. فهل يجوز ان يثم تعيين السيد الناكوع وهو على ما هو عليه, ذلك آنه:
اولاً ـ يحمل جنسية مزدوجة مما يجعل ولاءه مقسوم بين ليبيا و بريطانيا بل ان ولاءه للمملكة المتحدة اكبر لآنه قد عرض الآمن القومى الليبى للخطر عندما ساعد السيد ( تونى بلير ) فى تأمين اتصال المدعو (سيف القدافى) بصديقته الاسرائلية و هذا خبر منشور على بعض (الصحف الغربية) و ذلك بان طلب سعادة السفير من آهله فى الزنتان تآمين ذاك الاتصال.
ثانياً ـ هو متزوج من غير ليبية (مغربية) و ان ولاداه ايضاً متزوجين من غير ليبيات (انجليزية ـ عراقية) مما يزيد من خطر تسرب اى معلومات امنية ليبية لدول اخرى!!
ثالثاً ـ ان السيد الناكوع كان يعيش و لسنوات طويلة على الاعانات البريطانية و انه لا يتقن اللغة الانجليزية و التى من المفروض انها ستساعده على التغلغل فى الاوساط البريطانية و تؤهله لتكوين صداقات على مستوى الدولة والمجتمع البريطانى بكافة مؤسساته و ذلك لتنمية العلاقات و التعاون مع المملكة المتحدة فى كافة المجالات و دعم مواقف الدولة الليبية فى المحافل الدولية.
رابعاً ـ ان السيد الناكوع رجل مُسن قد بلغ من العمر عُثيا و قد جاوز السبعين و منطقياً و حتى علمياً لا يجوز له تقلد هكذا مناصب حساسة, مع الاشارة الى انه ليس دبلوماسياً فى الاصل و لا يفهم فى البرتوكولات الدبلوماسية اى شىء ثم انه شخص ضعيف الشخصية بحيث استطاعت مجموعة من الجالية المقيمة ممن ادعوا انهم (آمناء الجالية) و نحن منهم براة, من السيطرة عليه تماماً و من ثم السيطرة على السفارة ثم مارسوا فيها الجهوية البغيظة مما ادى الى انقسام الليبيين و انتشار الحقد و الكره بينهم , و كذلك فان السيد السفير و عصابة الجالية قد قاموا بالتصرف فى بعضاً من ممتلكات السفارة بدون داعى حقيقى كبيع سيارات السفارة بابخس الاثمان!!!
ثم اننا نستصرخك (واااا زيدناه) فى الملحق الثقافى الذى دمر و يدمر مستقبل ابناءنا و قد آصابنا بضيم و ظلم شديدين و لا ندرى على اى اساس ثم تعيينه فى هذا المنصب و هو الذى اتبثت التجربة العملية انه لا يفقه شيئاً فى اى شىء ما عدا الكذب و الرياء ….. لقد اصدر هذا الدعى المدعى قرارات اترفع عن وصفها بما يليق بها و لكنها آدت الى عواقب كارثية و ضييعت على اولادنا عاماً دراسياً حاليا و العام القادم ايضاً ذلك ان تلاميذ هذه السنة لم يدرسوا الا المواد الداعمة و انهم فى العام القادم سيدرسون كل المواد (حسب القرارات الاخيرة) فكيف سيكون حال التلاميذ عند دراستهم لدروس لم يدرسوا اساساتها لان المنهج مترتب على بعضه … فتخيل ان تلميذ الصف السادس مثلاً سيدرس مادة العلوم او الرياضيات او الجغرافيا فى الصف السابع و هو لم يدرس تلك المواد فى الصف السادس … ربما هذا ما يسميه سيادة الملحق الثقافى بالقفزة النوعية متماشياً بذلك مع فكر قائده المردوم عندما استشهد بآراءه (الكتاب الاخضر) فى اطروحة الدكتوراة خاصته اى (الملحق الثقافى) و لمعرفة المزيد عن اختراعات السيد قدور يمكن مطالعة الموضوع الثالى على نفس الصفحة (عين ليبيا) ـ من سفارتنا فى لندن يآتى الجديد2.
و لا يفوتنى سيادة رئيس الحكومة …… ان انوه عن اخر مًخططات السيد قدور العبقرية و التى تهدف الى اهدار المزيد من اموال الليبيين بدون فائدة الا ما سيربحه السيد قدور نفسه من العمولة التى سيتحصل عليها عند شراء مبنى جديد للملحقية بحجة ان مبنى الملحقية القديم قد انكمش و اصبح صغير لا يتسع للاعداد الكبيرة من الطلبة على حد زعمه و كآن الطلبة سيدرسون عنده فى هذا المبنى …..فى الواقع ليس على الطالب الحضور الى الملحقية الا عند فتح او قفل ملفه و الباقى يثم عن طريق المنظومة كما يحدث فى كل ادارات العالم و لكن الذى لا يعرفه السيد قدور او يعرفه و يتغاضى عنه لغرض يعرفه هو و نعرفه نحن ايضاً, ان الادارة الحديثة و التى تعتمد على الحواسيب لا تحتاج الى اماكن واسعة بقدر ما تحتاج الى عدد صغير من الموظفين الاكفاء و ليس كالذين يعملون الان بالواسطة و الجهوية فى الملحقية و لا يفقهون من مقتضيات عملهم شىء.
و اخيراً يا سيادة الرئيس …. بعد كل هذا … هل ستصلك صرخة جاليتنا؟ و هل ستلبى استغاثتنا كما لباها المعتصم؟
هل ستنهض لرفع الظلم عنا؟ و هل ستقوم بعدل المعادلات المقلوبة فى سفارتنا؟ هل ستقومون بارسال سفير مع طقم كامل من الليبيين المتخصصين كلاً فى مجاله و يحملون فقط الجنسية الليبية اسوة بكل دول العالم للعمل بالسفارة الليبية فى لندن؟ …….كل هذه الاسئلة سنتركها للايام القادمة لتُجيب عليها.
عاشت ليبيا حرة آبيه … و سلمت و سلم اهلها
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.
اكبر خطا ( ضع الرجل المناسب في المكان المناسب) هو غير مناسب الشخص هذا لانه وبكل صراحه رجل ضعيف بكل ما تعني الكلامه من معنا
مازالت الواسطة تلعب دور كبير في ليبيا, وهذي المدينة شن قدمت وهذي المدينة ماقدمتش للثورة.
نفس العقول !!!!
هنالك تصحيح بأن جمعه القماطي لم يكن له دور في تعين السفي ولقد كان اسمه مطروح وتم الاعتراض علي جمعه وعين الناكوع لفترة مؤقته وكانت هذه اجابتي عندما سؤلت بأن مكانه مؤقتا فقط وبعد انتهاء التحرير لعبت اطراف كثيرة في تنصيبه وكانت الاغلبية تريد اشخاص اخرين وعندما صار الصراع علي اشده بين عدة اشخاص ومدن وقبائل عن هذه السفارة . حينها القرار اتخد بتمكينه رغم ان الجميع يعي انه ليس كفاء لهذا المكان لعدة اسباب واولها انه لم يشتغل في اي وظيفة حكومية ولمدة طويله وليس لديه خبرة في الدبلوماسية. انا اضم صوتي للجميع بايجاد بانه حان الوقت للتفكير في ايجاد سفير او نائب له يكون قوي ودبلوماسي وسياسي لأن بريطانيا دولة مهمة في صنع القرار بالعالم وان الكثيرون من ازلام النظام هنا وان اكبر جالية ليبية خارج ليبيا وكذلك اموال كثيرة مستتمرة في ليبيا. نتمني ان تجد الحكومة حل لهذه المشكلة وكما اتمني ان يكون التواصل مع الجالية وباستمرار.
السلام عليكم
والله أريد أن أقول بان هذا الكلام حق ولكن أريد به باطل نعم عندما نتحدث عن السفير فهذا كلام ربما يكون صحيح ولكن الذي لا يعرفه الليبيين هو أن الجالية في بريطانيا تتصرف وكأنه هم أهل الثورة هم وقودها هم الذين جاهدو في ليبيا هم المناضلون وهم وهم مع العلم بان أكثر من 80% هم جائو طالبين للقمة العيش وليس نضال ضد القذافي كما يقولون ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن.
أما بالنسبة للمستشار الثقافي والذي اعرفه عنه ويعرفه كل الجالية الليبية انهو أتى عن طريق لجنه أقيمت في السفاره الليبية في لندن وكان معهو أكثر من 70 واحد من الجالية ويريدون هذا المنصب فتم اختياره عن طريق اللجنة . فذا كان كل 70 شخص سيئين فانه هو افضل السيئين. وأقول هذا الكلام أمام الله والذي اعرفه فقط. فانا انصح صاحب هذه المقالة أن كان على حق فلماذا يخشى أظهار اسمه و صورته ولكنى والله اشك فيه وأشك بان يكون احد مواليين المقبور وهم كثر هذه الأيام .
وأريد أن أقول لصاحب هذا المقال والله لن يأتي نظام أسواء من السابق ونحن الآن افضل من ذي قبل و نريد الأفضل و لكن عن طريق النقد البناء وليس النقد الشخصي الهدام
شكرًا لكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله سبحان الله توا بالنسبة للمستشار الثقافي هو إنسان متواضع يرحب بكل الطلبة في مكتبه الخاص يحاول دائماً مساعدة الطلبة نعم صحيح أكيد لديه قصور ولكن والله ولا أريد المقارنة بينه وبين سعد المانع في عهد المقبور كان إنسان فارغ أجوف لا يعرف الأصول لم نري مكتبه طليت فترته لا يوجد عنده أسلوب و و . ولكن سبحان الله على كاتب هذه المقالة هو يضلم الناس بكلامه وأنا متأكد لغرض شخصي ليس إلا. ففي هذه الأيام السراق بطل و النضيف تعبان.
فان أريد أن أقول لصاحب هذه المقاله له كما قال الشخص الذي قبلي لماذا لا يضهر اسمه و صورته إذا كان على حق .
السلام عليكم
هل تدري كيف تم اختياره وقد دعم بواسطة فتحي العكاري الدرناوي في البعثات وحقيقة هم يحقدون علي الطلبة والدليل أكثر من طالب قطعة عليه المنحة وهو منتظم في الدراسة وهذه الحالات كثيرة وأيضاً في تمديد الثمانية اشهر بدل مايتم طلب تقرير للمدة كلها يطلبون منك تقرير واحد من الدكتور يطلبون تقرير كل ثلاثة اشهر وهم يعلمون ان الدكتور أحيانا لا يمكن مقابلته الا كل شهر مرة هم دائماً لغتهم التخوين للطلبة ولكن اعتقد ان جنسياتهم الغير ليبية كفيلة بطردهم من السفارة وكل من يعرف المستشار يعرف تملقه وحتي انه لديه كتاب في فكر معمر ويباع في موقع الامزون
انا لا اعرف السفير…واعرف الملحق الثقافى جيدا..من كتب التعليق اومن كتبت كاذب وجبان وفتان محترف لان عب د الباسط عوض قدورانسان صادق وودود ةليبي وليس من الازلام وليس متسلق ودكتور ومن المقيمين فى بريطانيا وثائر حقيقي وغيور على بلده ليبيا وانت وامثالك الذين اوقف عليك منحت الدراسه لانك استنفذت سنوات الدراسه بما يزيد عن ضعف المده هو اوقف المنحه عليك وهذا حسب القانون والحق وانت معروف ومتابع من قبل شرفاء ليبيا المقيمين فى كل المدن الانجليزيهوتدور بين المراقص والحانات وعوطلى وصايع ولا يمكن انك تمثل ابناء الجاليه الليبيه ..بل انت من الازلام وما كلمتك وازيداناه الا مثل دموع التماسيح يا نموذج النذاله والفساد
بالنسبة للمقال فهو صحيح، وخصوصا ما يتعلق بالمنقار الثقافي قدور، والذي يمارس كل أنواع التهميش على طلبة أيرلندا ، والذين يمدحونه اتحداهم بأن يدخلوا لموقع الملحقية ويجدوا أي خبر على طلبة أيرلندا ، حيث أن الخفير الثقافي لم يزيد منحة طلبة أيرلندا ولم يعلن أي شيء بخصوصهم ، ومشاكلهم لا تعد ولا تحصى وهذا لسبب بسيط بأن طلبة أيرلندا ليس باستطاعتهم الذهاب للملحقية فهذا يتطلب تأشيرة انجليزية وغيرها من مصاريف ، فحسبنا الله ونعم الوكيل ،،،،،، ياقدور
السلام عليكم
والله لدي تعليق بسيط بالنسبة للسفير والله لا اعرفه ولم اجتمع به أبدا فلا استطيع الحديث عليه أما بالنسبة للمستشار الثقافي فانا والله اعرفه جيدا وخاصه من بداية الثورة .
لا ازكي على الله احد الأخ عبد الباسط هو إنسان طيب ذو نفسيه طيبه ثائر وكل من كان يسكن في شفيلد يعرف ذالك لانه كان دائما يتقدم المضاهرات عند بدايه الثوره وكان عنصر فعال جدا في التنسيق بين الطلبه ابان ايام الثوره وايضا اعرف عنه بانه يحب أن يساعد الطلبة لا ادري إذا كان هناك طلبه لديهم مشاكل معهم ولكن الذي اعرفه عليه من قبل انه إنسان ذو أخلاق عاليه جداً واحب ان أقول بان من المستحيل ان يستطيع إنسان ان يرضي الجميع ولكن على حد علمي مثلي مثل كل الطلبة الأغلب انه جيد مع اغلب الطلبة .
أما بالنسبة للقصور التي هيا في المكتب هناك بعض أزلام النظام الذين لايزالون يعملون فيه هم الذين يعرقلون في الطلبة وهم يظهرون بانهم مع ثوره ١٦ فبراير ولكن في الحقيقة هم مع النظام السابق وهم معروفون جيدا لنا.
واحب ان أقول باني افتخر بان يكون على راس المكتب الدكتور باسط قدور ونسأل الله ان يوفقه لما يحب ويرضيه.
ونحن نشكر له مجهوداته مع الطلبة وننتضر منه المزيد.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكل مستاء من السفير و من الملحق الثقافى و الكل معه الحق لان كل ما كتب فى المقال صحيح فبالنسبة للسفير فانه غير دبلوماسى و كبير فى العمر و مزدوج الجنسية و زوجته مش ليبية و هذه الاسباب تكفى لاقالته اما القائد الثقافى فهو لا يفقه فى عملة شىء و مجرد اصداره لقرار المواد الداعمة الظالم و الذى تسبب فى ضياع مستقبل اولادنا و الحالة الشنيعة التى وضع فيها الثلاميذ و اولياء الامور و التعنث و الجهوية التى هو اى السيد قدورعليها لهو كفيل باقالته فوراً و لا تشفع له طيبته ان كان طيب ليصلح الجريمة التى ارتكبها فى حق عشرات العشرات من ابناءنا .. هذه الجريمة يجب ان يحاسب عليها قانونياً لكى يكون عبرة لغيره من المسؤلين العباقرة … ويكفينا الضرب على وتر المشاعر بقولكم انه طيب .. الطيبة لا تلغى كونه جاهل فى ادارة الملحقية و شؤون الطلبة المبعوثين و لا تنفى كونه جعل من هذا العام الدراسى اسوء عام مر على الثلاميذ فى المدارس الليبية و على كل الطلبة المبعوثين من ليبيا … حسبنا الله و نعم الوكيل فى السفير و الملحق على حد سواء و اخيراً كفوا عن استعمال كلمة ازلام يعملون فى السفارة لانهم لم يكتبوا دكتوراة معتمدين فيها على الكتاب الاخضر كمصدر كما فعل السيد قدور لانه بحساباتكم هو ايضاً من الازلام بدليل انه و زوجته قد درسوا على حساب اللا نظام السابق لاكثر من 14 سنة فبلاش مزايدات يرحم ولديكم
يا إخوان و الأخوات لو بداء اي تعليق بهذه العبارات ( أنا لا اعرف فلان ، اقسم بالله بأنني لا اعرفه ولا تربطني به علاقة ، او انني اعرفه جيدا) فهذا يعني بانه يعرفه واحد المستفيدين منه ان لم يكن هو اصلا كما في التعليقات اعلاه 4 , 2 , 7,6 فسبحان الله اتغطون عين الشمس بغربال فمن ناحية السفير فرائحة الفساد أزكمت الأنوف ونحن نتأمل من الدبلوماسيون امثال احمد جبريل وغيرهم النهوض بالسفارة ولجم هذا السفير سفيرنا سفير من تحت العادة كما يلقبونه هنا كما اود أيضاً ان الفت نظر السيد قدور انتبه لتصرفاتك فايامك صارت معدودة وان افضل ما يتركه المرءخلفه هو عمل الخير وسينقطع عملك حينها وستندم على كل يوم اضعته في ترهات الشر وانك لم تقم بمساعدة الليبيون فهم إخوتك وستلتقي كل يوم بأحد منهم ولا تلتفت لمن ينافقونك ويريدون بك سوء السبيل والله الموفق لك ولليبيين وليبيا.
سؤال واحد للسفير من اي طينة خلقت ؟ تحشم يارجل وبرا قمعز في حوشك الجديد اللي شريته جديد في الهمر سميت خير لك قبل ما يفيقوا بك إحنا عارفين البسباس ومن اللي حنطه.