أفاد مصدر مسؤول بالمجلس الرئاسي، بوجود ضغوطات على حكومة الوفاق من أجل قطع العلاقات مع المملكة الأردنية.
وأوضح المصدر لـ«عين ليبيا»، أن سبب الضغوطات يرجع لموقف الأردن الداعم والمؤيد لعدوان حفتر على العاصمة طرابلس، ولتصريحات العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، الأخيرة والمتعلقة بالشأن الليبي.
هذا وقال العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، إن مقاتلين أجانب وصلوا إلى ليبيا قادمين من مدينة إدلب السورية، وحذر من عودة تنظيم “داعش” وصعوده مجددًا في الشرق الأوسط.
وفي مقابلة مع قناة “فرانس 24″، الاثنين، زعم الملك الأردني أن آلافًا عدة من المقاتلين الأجانب قد غادروا إدلب وأعادوا تمركزهم في ليبيا، دون أن يحدد جنسياتهم أو الطريقة التي خرجوا فيها من سوريا.
وردًا على سؤال حول إرسال تركيا قوات إلى ليبيا، قال الملك إن هذا سيخلق المزيد من الارتباك، على حد تعبيره.
علاش عليكم انتم اقفلوا جميع السفارات الا التركية والقطرية و قوموا بتحويل كل الوزارات لتركيا واتركوا فروع حتي المصرف المركزي وبهذا يكون حكم عثماني 100%….والله لن تكون ليبيا الا بالقضاء علي الخوان