تبرأ مهاجم باريس سان جرمان الفرنسي كيليان مبابي من تصريحات نسبت له، بأنه “يمكن أن يتفوق على ليونيل ميسي”، نافيا أنه قال ذلك.
وزعمت تقارير صحفية أن مبابي قال في تصريحات إن مهاجم برشلونة “لاعب استثنائي جدا، لكنني لازلت أعتقد أنني يمكن أن أكون أفضل منه في خلال 3 أو 4 سنوات إن استمريت في العمل بجد”.
ونسبت هذه التصريحات التي أثارت جدل إلى مبابي (19 عاما)، في أعقاب حصوله على المركز الرابع في سباق جائزة “الكرة الذهبية”، متفوقا على ميسي (31 عاما) الذي حل خامساً.
إلا أن نجم منتخب فرنسا وبطل النسخة الأخيرة من كأس العالم، رد على هذه التقارير بالنفي القاطع.
واستخدم مبابي حسابه الرسمي على موقع “تويتر” للتعليق على خبر يحمل تصريحاته المزعومة، وقال: “لم أقل ذلك أبدا. ميسي موضع كل احترامي وإعجابي”.
ويرشح خبراء ومتابعو كرة القدم مبابي، لأن يصبح أفضل لاعب كرة قدم في العالم في المستقبل القريب، لا سيما مع نهاية سيطرة الثنائي كريستيانو رونالدو (33 عاما) وميسي على الجوائز الفردية في عالم اللعبة.
اقترح تصحيحاً
أن يخرج لاعب وينفى ما نسب إليه من ( تلفيق ) لاشك أنه بهذا سيكون موضع إحترام ( ممن إحترمهم على الأقل ) , ليس لأن هذا حدث مع ” ليونيل ” المهووسين به كما يبدو للبعض بل كمبدأ عام , “فنياً” إمبابى بهذه الموهوبة (الطبيعية ) والتى تولد مع الإنسان كالجمال, جمال لايمكن إكتسابه باى حال فى ورش تصنيع مهما وضعوا من مساحيق وأفنعة خيال , وهذا التكوين البدنى الهائل والذى مكنه من هذه السرعة الرهيبة , ومع إكتسابه للمزيد من الخبرة وبعض المهارات كركن الكرة بدقة فى زوايا المرمى الأربعة لاشك أنه سيكون أكثر فتكاً بالمدافعين فى قادم الأيام , وخصوصاً الفرق التى تتهاون فى واجبها الدفاعى وتترك أمامه مساحات ( حينها من سيوقف هذا القطار ؟ ) , ربما لايقبل إذا شبهناه بالظاهرة البرازيلية “رونالدو”,ولكنه برأييى الأقرب له .
حدث مهم جدا : حكمت محكمة أردنية بالسجن (٢٠ عاما ) على اردنية ( عمرها ٢٥ ) و ذلك بسبب جناية القتل القصد بتعذيبها لابنتها التي عمرها ( ٣ سنوات ) حيث قامت بوضع ابنتها تحت مضخة ماء الحمام ( الدوش ) الساخنة دون تبريدها فأصيبت الطفلة ( بحروق أدت لسلخ جلدها و فارقت الحياة ) على اثر ذلك و ( بررت الأم فعلتها بأن الطفلة كانت تزعجها كثيرا و كانت ترفض تناول الطعام و كانت كثيرة الحركة و تسبب لها الازعاج )
و الجدير بالذكر ان الأم كانت معروفة لدى ادارة حماية الاسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها فتلك الحادثة لم تكن الأولى فكان طليقها قد قدم شكوى ضدها لدى الادارة بسبب معاناة ابنته للضرب و التعنيف أثناء تواجدها مع والدتها فبسبب هز جسدها النحيل بعنف أصيبت ( بمتلازمة الطفل المترنح ) ،، لا حول و لا قوة الا بالله ،،، ما هذه الأم الأردنية الحقيرة !!!!!!!!