ولجأ الجراح إلى خدعة لإيهام الآخرين بأنها مازالت حية لمدة سبعة أشهر كاملة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث بدأ يستخدم الحسابات الشخصية للضحية، وينشر التعليقات والصور بالنيابة عنها، حتى لا يشك أحد باختفائها.
ولاحظت عائلتها اختفاءها واشتكوا زوجها الحالي، ظناً منهم أنه دبر مكروهاً ما للزوجة، حيث بدأ محققو الشرطة في البحث عن تفاصيل اختفائها الغريب، ورجحوا تورط زوجها الأول، الطبيب.
وبعد اعتقال الطبيب والتحقيق معه، أقر بأنه هو مَن قتل الزوجة، وبرر فعلته بأنها كانت تبتزه للحصول على الأموال والعقارات التي يملكها.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً