قال عضو المؤتمر الوطني العام إبراهيم صهد إن زيارة السيناتور الأميركي جون ماكين تعتبر متابعة لزياراته السابقة إلى ليبيا.
وأضاف صهد أن ماكين طالب المسؤولين الليبيين بتحديد مجالات احتياجاتهم كي تستطيع الولايات المتحدة مساعدتهم. ونوه صهد إلى أن ماكين عرض عليهم مساعدة بلاده في مجالات عدة على رأسها الصحة وملف الجرحى.
ووصف ماكين المصاعب التي تعانيها ليبيا بالمتوقعة والعادية، مشيرا إلى أن كل الدول التي تشهد تحولات تمر بهذه الأزمات.
وأشاد ماكين بانتخابات المؤتمر الوطني العام، إضافة إلى الجهود المبذولة لإتمام انتخابات هيئة الستين بحسب صهد.
يشار إلى أن كل من رئيس لجنة الأمن القومي ورئيس لجنة الدفاع ورئيس لجنة الخارجية حضروا الاجتماع مع ماكين صحبة رئيس المؤتمر بوسهمين.
الاشادة لهذا الشعب الراقي الذي شارك في انتخابات وكانت مفاجئه لكل العالم الذي انبهر من النظام و الخظه الناجحه والتي تم تطبيقها من قبل الشعب ولكن وللاسف اعضاء المؤتمر لم يكونوا في المستوى ولم يحققوا الهدف من الانتخابات الدستور ولجنته و دخلوا بالبلاد في متاهات ربي يستر على نهايتها .اتمنى من الله يسخر لهذا الوطن رجال وطنيون لخدمة وتحقيق ما يتمناه الليبيون لوطنهم
الغريب أن بعد سنتان من الثورة يأتي هذا الأمريكي ليعرض خدماته المزعومة. بحسب صهد طبعا ، ولعنة الله على الكاذبين. هذا الكلام بإمكانه قوله وهو في أمريكا وإلا لكان أحضر معه على الأقل بعض رجال الأعمال والشركات الخدمية.
بحسب علمي أنه جاي ليفرض رؤية أمريكا والصهيونية العالمية لليبيا بعد المؤتمر الحالي والحكومة المؤقتة كما فعلوا في العراق. وهذا كله من تحت رأس الخونة والعملاء من أمثال صهد وعائلته وغيرهم من العائدون وزيدان بعد أن كنا نظن أنه رجل طيب.
ولكن لكم يوم من هذا الشعب الأبي الذي عانا كثيرا من ولد اليهودية المردوم.