لا تزال الأخبار من سوريا تتصدر المشهد العربي والدولي بعد سقوط نظام الرئيس السابق “بشار الأسد”، حيث تتوارد عشرات الأنباء منها، فما آخرها حتى الساعة؟
الدفاع التركية تعلن تحييد 20 مسلحا كرديا شمالي سوريا
أعلنت وزارة الدفاع التركية تحييد 20 عنصرا في وحدات “حماية الشعب الكردية” بالشمال السوري “كانوا يخططون لهجوم ضد تركيا”، وعنصر في حزب “العمال الكردستاني” شمال العراق.
وقالت الوزارة في بيان إن “الجيش التركي يواصل اتخاذ التدابير اللازمة في إطار مكافحة الإرهاب”.
وأوضحت أن “القوات التركية تمكنت من تحييد 20 عنصرا من وحدات “حماية الشعب الكردية” بينما كانوا يستعدون لتنفيذ هجمات ضد منطقتي عمليتي “درع الفرات” و”نبع السلام” شمالي سوريا”.
وأشارت إلى “تحييد عنصرا آخر من حزب “العمال الكردستاني” في منطقة عملية “المخلب ـ القفل” شمالي العراق”.
وأفادت وكالة “الأناضول” بأن الاستخبارات التركية “حيدت القيادي في تنظيم “بي كي كي” فرات سيريهان المطلوب بالنشرة الرمادية” من خلال عملية في شمال العراق”.
ونقلت عن مصادر أمنية أن “سيريهان خطط لـ”عملية إرهابية” ضد القوات التركية في شمال سوريا عام 2016″.
وأوضحت أن “الاستخبارات التركية “تمكنت من تحييد سيريهان وعدد من الإرهابيين برفقته في منطقة كارة، حيث كانوا يتواجدون بهدف تنفيذ عملية ضد القوات التركية”.
قائد قوات “قسد”: مستعدون لحل أنفسنا والانضمام إلى جيش سوري جديد
أكد قائد قوات سوريا الديمقراطية “قسد” مظلوم عبدي، “استعداد قواته لحل نفسها والانضمام إلى جيش سوري جديد بقيادة السلطات التي ستتولى الحكم، شريطة ضمان حقوق الأكراد والأقليات الأخرى”.
وفي تصريح لصحيفة “تايمز” البريطانية، قال عبدي: “نحن ندرك أن هناك وضعا جديدا في سوريا”، مشيرا إلى أن “حزب الأسد حكم بطريقة ديكتاتورية، وكان حكما مركزيا استبداديا”.
وأضاف: “ما نريده هو أن تكون سوريا لا مركزية، تقوم على مبادئ ديمقراطية تعددية، مع مجالس محلية تتقاسم بعض الصلاحيات بالتوافق مع السلطة المركزية”.
وأكد أن الأكراد القادمين من الخارج الذين انضموا إلى قواته للدفاع عن البلدات الكردية ضد تنظيم “داعش” باتوا مستعدين للمغادرة، مشددا على التزام قواته بالهدنة رغم الانتهاكات.
وقال: “الفصائل التابعة لتركيا لم تحترم الهدنة. نحن نرد على الهجمات ضدنا ونعزز خطوط دفاعنا”.
وفي ما يتعلق بالعلاقات مع تركيا، أضاف: “لن نشكل أي خطر على تركيا ونحن مستعدون للدفاع عن مناطقنا، لكن ما نسعى إليه هو وقف التصعيد”.
قطر: لا نمارس الوساطة بين روسيا والسلطات السورية الجديدة لكننا مستعدون لها
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، “أن قطر لا تشارك في الوساطة بين روسيا والسلطات السورية الجديدة، لكنها منفتحة على مثل هذا الدور”.
وقال: “نحن الآن وفق معلوماتي لا نمارس دورا خاصا للوساطة بين أصدقائنا في روسيا وأشقائنا في سوريا، لكن قطر كانت لا تزال منفتحة على مثل هذا الدور”.
إيران تحذر السوريين: ينتظركم مستقبل غامض
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، “إن سوريا تواجه مستقبلا غامضا بعد الإطاحة مؤخرا بالرئيس السوري بشار الأسد الذي حكم بلاده لفترة طويلة”.
وقال عراقجي، بحسب وكالة أنباء الطلبة الإيرانية “إيسنا”، “من المبكر للغاية الحكم على مستقبل سوريا، حيث يمكن للعديد من العوامل أن تؤثر بشكل كبير على الوضع السياسي هناك”.
وأوضح عراقجي بأن “من يعتقدون حاليا بتحقيق انتصارات مؤكدة، لا ينبغي لهم أن يفرحوا قبل الأوان”.
أردوغان: سنفتتح قنصلية تركية في مدينة حلب قريبا
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، أن “تركيا ستقف بكل قواها إلى جانب الشعب السوري لبناء دولته”.
وقال أردوغان، إن بلاده “ستفتح قنصلية تركية في حلب قريبا”، مشيرا إلى أن “شمس الحرية أشرقت في سوريا بعد 61 عاما من الظلم”، حسب وكالة “الأناضول” التركية.
وأكد أن “تركيا ستساعد من يريد العودة من السوريين إلى وطنهم ولكن لن ترغم أحدا على المغادرة”، مضيفا: “سنسمح بخروج ودخول اللاجئين السوريين لبعض الوقت ونتوقع زيادة في حركة المرور في الصيف مع عطلة المدارس”.
وزير تركي: أنقرة قد تساهم في طباعة أوراق نقدية جديدة لسوريا
قال وزير النقل والبنية التحتية التركي عبد القادر أورال أوغلو، إن “تركيا قد تساعد السلطات السورية الجديدة في طباعة أوراق نقدية جديدة”.
ونقلت وسال إعلام تركية عن الوزير أن “الأوراق النقدية السورية طبعت في دولة أخرى، وتركيا قد تقدم المساعدة لسوريا في هذا الشأن، وقد بدأ العمل في هذا الاتجاه بالتنسيق مع وزارة الخارجية التركية ومديرية الاستخبارات الوطنية|.
ووعد أورال أوغلو بأن “تركيا ستقوم بالعمل اللازم وستحاول مساعدة السلطات السورية دون تأخير”.
الأب سبيريدون طنوس يوجه كلمة لمسيحيي سوريا
وجه الأب سبيريدون طنوس كلمة توعية للمسيحيين بسوريا على خلفية المظاهرات التي أعقبت إحراق شجرة الميلاد بمدينة السقيلبية مشددا على “ضرورة الوعي وعدم الانسياق وراء محاولات إثارة الفتنة”.
وجاء في كلمة سبيريدون كاهن الكنيسة اليونانية الأرثوذكسية في السويد: “أيها الأحبة يا أحبتي يا أبناء المسيح.. أنتم في زمن الميلاد.. الميلاد ليس شجرة.. الميلاد صلاة، الميلاد أيقونة.. كونوا سوية لبناء سوريا”.
وأشار سبيريدون إلى أن عدم التوافق مع شكل الحكومة القادمة.. حق طبيعي.. ولكن “يجب الصبر والمراقبة”، مشيرا إلى أن الثورة انتصرت منذ أسبوعين، واستتباب الأمن يحتاج إلى فترة زمنية، وأن حكومة الثورة أعطت لنفسها مدة شهرين ونصف، ومن الضروري الصبر والتعاون معها، ومشددا على ضرورة الوعي والعقلانية”.
وأكد سبيريدون، “عدم حصول أي انتهاك حقيقي من حلب إلى دمشق”، مشيرا إلى أن “الحوادث القليلة التي وقعت ليست ضخمة ولم تؤد لإيذاء أحد، وتم اعتقال كل من تسبب بها”، ومشددا على أن “أي انتهاك حقيقي لن يتم السكوت عنه”.
وأضاف: “أنا لا أدعم أحدا، أنا أدعمكم.. أدعم كنيسة المسيح، عليكم أن تكونوا واعين لكل تصرفاتكم، وألا تنساقوا لمن يحاول من خارج سورية أن يثير عواطفكم بغير مكانها”.
وتابع: “محبتي لكم.. سوريا ستكون للجميع، لكل المسيحيين والمسلمين وكل الطوائف.. سورية ليست لأحد منفردا.. سورية للجميع.. وقد صرحت الحكومة بكل هذا مع أنها حكومة ثورة.. ولكنها تحاول جاهدة استمالتكم”.
وفد إدارة العمليات العسكرية السورية من القنيطرة: ممنوع التواصل مع القوات الإسرائيلية
التقى وفد من إدارة العمليات العسكرية في سوريا بفعاليات أهلية وبوجهاء محافظة القنيطرة بهدف تفعيل المؤسسات الخدمية وتلبية احتياجات المواطنين.
وحسب صحيفة “الوطن” السورية، أشاد الوفد في اللقاء، بـ”وطنية أهالي القنيطرة وأبناء الجولان”، معتبرا أن “القنيطرة ومنذ لحظة سقوط النظام المجرم كانت من أكثر المحافظات استقرارا وأمنا بفضل وعي المواطنين، ولكن الفرحة لم تكتمل بسبب توغل الكيان الصهيوني في القرى المحاذية لخط وقف إطلاق النار والذي خرّب الفرحة على أهالي القنيطرة”.
وأكد الوفد مجددا على أن “الكيان الصهيوني اغتصب أرضنا وغير مسموح لأحد من أبناء المحافظة بالتواصل معهم لعدم إعطائهم الشرعية”، منوها بـ”وجود قنوات دولية وجهود تقوم بها وزارة الخارجية في الحكومة المؤقتة من أجل خروج قوات الاحتلال الإسرائيلي وعودتها إلى اتفاق 1974”.
كما طالب وفد إدارة العمليات العسكرية بضرورة “قيام جميع المواطنين والذين بحوزتهم سلاح إلى تسليمه فورا”، مؤكدا أن “القيادة لن تسمح بوجود سلاح خارج إطار الدولة، وأنه سيتم دمج كل الفصائل المسلحة ضمن وزارة الدفاع”.
وأوضح الوفد أن “العقلية اليوم هي عقلية بناء وليس إقصاء”، مشددا على أنه “لن يتم إقصاء أي شخص يعمل لمصلحة الوطن وأبنائه، وأنه لن يكون هناك محسوبيات والكل تحت سلطة القانون، ولن يسمحوا لأي شخص أن يزعزع استقرار المحافظة”.
وتطرق اللقاء إلى “التواصل لأهمية مؤتمر الحوار الوطني المزمع عقده قريبا، حيث سيتم اختيار 50 شخصية (وجهاء وشيوخ العشائر ورجال الدين وكوادر إدارية وغيرهم) ليمثلوا المحافظة في هذا المؤتمر”.
وأشار الوفد إلى أنه “اعتبارا من يوم غد الأربعاء، سيباشر قائد الشرطة مهامه مع عناصر الشرطة، وخلال فترة صغيرة وبعد انتهاء العناصر من الدورات التي يتابعونها حاليا سيتم افتتاح مخافر الشرطة التي كانت قائمة”، متوقعا أن “يباشر محافظ القنيطرة الجديد مهامه مطلع الأسبوع القادم”.
جدير بالذكر أن إدارة العمليات العسكرية السورية أعلنت مؤخرا، عن افتتاح مركز تسوية لعناصر النظام السابق في محافظة القنيطرة.
قبرص واليونان ترفضان الاتفاق البحري المقترح بين تركيا وسوريا وتصفانه بـ”غير الشرعي”
أعلنت اليونان وقبرص في بيانين منفصلين أن “الاتفاق المحتمل بين تركيا وسوريا لترسيم حدود مناطقهما الاقتصادية الخالصة في البحر المتوسط، سيكون غير قانوني وينتهك حقوق قبرص السيادية”.
وقال المتحدث باسم الحكومة القبرصية كونستانتينوس ليتيمبيوتيس لوكالة الأنباء القبرصية CNA: “إن أي نية لإبرام اتفاق بين تركيا وسوريا كدولتين ذا سواحل متاخمة يجب أن تستند إلى القانون الدولي، ولا سيما القانون الدولي البحري الوارد في اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار UNCLOS، ويجب أن يؤخذ بعين الاعتبار حقوق جمهورية قبرص في المنطقة”.
وشدد على أن نيقوسيا “تراقب تطور الأحداث عن كثب وتقيم الوضع بشكل مستمر، منذ اللحظة الأولى، مؤكدا أن “أي محاولة للطعن أو التأثير على أو إهمال الحقوق السيادية لقبرص تشكل انتهاكا للقانون الدولي، وستتخذ قبرص جميع الإجراءات الممكنة على الصعيدين الدولي والأوروبي”.
وأشار ليتيمبيوتيس إلى أن “رئيس قبرص نيكوس كريستودوليديس، بالتنسيق مع رئيس وزراء اليونان، قد أطلع قادة الاتحاد الأوروبي على التحركات المحتملة لتركيا، وحصلوا على الدعم الأوروبي”.
ومن جانبها، علقت وزارة الخارجية اليونانية، على الاتفاق البحري المقترح بين تركيا وسوريا واصفة إياه بـ “غير الشرعي”.
وقال مصدر مطلع بوزارة الخارجية اليونانية لم يكشف عن هويته لتلفزيون “إيرت نيوز”، “إن سوريا تمر بمرحة انتقالية الآن ما يجعل أي اتفاق من هذا القبيل غير شرعي، نراقب الوضع عن كثي ونحن على اتصال مباشر مع قبرص والدول المجاورة والاتحاد الأوروبي”.
وفي ذات السياق وصفت مصادر في وزارة الدفاع الوطني اليونانية، “احتمال إبرام اتفاق بين تركيا وسوريا بأنه “خطوة غير ودية” من شأنها أن تؤثر على العلاقات اليونانية التركية”.
وقالت مصادر لبوابة “نافتيمبوريكي” الإخبارية: “إذا وافقت تركيا على إبرام مثل هذا الاتفاق مع سوريا، فلا يمكن اعتباره “عملا وديا”، ولن يكون خطوة جيدة لليونان وسيؤثر على العلاقات اليونانية التركية والأجواء الهادئة”.
وبحسب المصادر، فمن الواضح أن “توقيع المذكرة التركية السورية سيثير رد فعل قوي لأنه ينتهك الحقوق السيادية لقبرص، وهي عضو في الاتحاد الأوروبي والقانون البحري جزء من القانون الأوروبي”.
وكتب موقع Naftemporiki: “جميع الأطراف في أثينا تعلم أن أنقرة لن تتراجع عن طموحاتها ولا تحمل أوهاما، تركيا بالتأكيد ستسعى لاستخدام التأثير الذي تملكه في سوريا، وهو ما تأكد من خلال زيارة رئيس جهاز المخابرات التركي إبراهيم كالين إلى سوريا في 12 ديسمبر ووزير الخارجية التركي هاكان فيدان في 21 ديسمبر، حيث استقبله قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا أحمد الشرع بالأحضان والقبلات”.
جاء ذلك عقب إعلان وزير النقل والبنية التحتية التركي عبد القادر أورال أوغلو، أن بلاده تعتزم بدء مفاوضات مع سوريا لترسيم الحدود البحرية في البحر المتوسط.
حل مؤسسة أسستها “أسماء الأسد“
أصدرت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل السورية قرارا “بحل مجلس أمناء مؤسسة “الأمانة السورية للتنمية” التي أسستها أسماء الأسد عقيلة الرئيس السابق بشار الأسد”.
وتضمن القرار: “إنهاء جميع الصلاحيات الممنوحة لأعضاء مجلس الأمناء السابق بما في ذلك الإجراءات الإدارية والحسابات البنكية وإدارة الأملاك وأي التزامات مالية أو قانونية مرتبطة بعملها”.
وحسب القرار “تشكل لجنة مختصة لتقييم الوضع العام لمؤسسة الأمانة السورية للتنمية واقتراح خطة لإعادة حوكمة الأمانة ووضع نظام أساسي جديد ينسجم مع أهداف المؤسسة ورؤيتها التنموية خلال مدة أقصاها 30 يوما من تاريخ صدور القرار”.
وتضم اللجنة وفقا للقرار “ممثلا عن الوزارة وخبيرا قانونيا متخصصا في شؤون الجمعيات وممثلا عن شؤون المجتمع المدني ومتخصصا في الشؤون الإدارية والتنظيمية، وتتولى اللجنة تسيير أعمال المؤسسة وترتيب الأوضاع الإدارية والتنظيمية لها”.
والأمانة السورية للتنمية، “وهي منظمة غير حكومية أنشأتها أسماء الأسد، عقيلة الرئيس السوري السابق، 2007 وتعمل كمؤسسة جامعة لمختلف المنظمات الأخرى”.
بدء حملات تفتيش عن السلاح في عدة مناطق في اللاذقية
أعلن مدير إدارة الأمن العام بمحافظة اللاذقية السورية مصطفى كنيفاتي بدء “حملات أمنية شملت عدة مناطق في المحافظة بعد انتهاء مهلة تسليم السلاح وتسوية الوضع لدى الجهات الأمنية”.
وقال كنيفاتي في تصريح لوكالة “سانا” إن “الحملات الأمنية شملت “عددا من متزعمي العصابات الإجرامية وعناصرهم ممن عملوا على ترويع الناس وسرقة ممتلكاتهم وابتزازهم”.
وأضاف: “تمكنا من إلقاء القبض على اثنين من متزعمي العصابات وعدد من عناصرهم، إضافة لمصادرة كمية من المسروقات ستعاد إلى أصحابها أصولا”.
وقال: “سنضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه العبث بأمن المواطنين وحياتهم” مشيرا إلى أنه ستتم محاسبة جميع مجرمي الحرب الفارين الذين لم يقدموا على تسليم أنفسهم وأسلحتهم للعدالة.
وكانت إدارة العمليات العسكرية في سوريا، أعلنت عن افتتاح مراكز تسوية لعناصر النظام السابق في عدة محافظات سورية بينها دمشق وحمص وطرطوس واللاذقية لتسوية أوضاعهم مع الحكومة المؤقتة الجديدة.
تغيير أسماء بعض المراكز الصحية واستبدال اسم “الأسد” و”البعث” فيها
قرر وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال السورية ماهر الشرع تغيير أسماء بعض المراكز الصحية في سوريا واستبدال اسم “الأسد” و “البعث” فيها.
وجاء في بيان صدر عن وزير الصحة للسوري: “بناء على قرار القيادة العامة بتكليف وزارة الصحة بإدارة المشافي التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي وعلى مقتضيات المصلحة العامة.. يقرر ما يلي”:
مادة 1_ يعدل تسمية الهيئة العامة لمشفى الأسد الجامعي بدمشق ليصبح: المستشفى الوطني الجامعي (National University Hospital).
مادة 2_ يعدل تسمية مستشفى جامعة البعث ليصبح: مستشفى حمص الجامعي (Homs University Hospital).
مادة 3_ يعدل تسمية مشفى باسل الأسد بالقرداحة ليصبح : المستشفى الوطني بالقرداحة: (National Hospital in Qardaha)
مادة 4_ يعدل تسمية مشفى الباسل في محافظة حمص السخنة ليصبح: المستشفى الوطني بالسخنة (National Hospital Sokhna).
مادة 5_ يعدل تسمية مشفى باسل الأسد بالقريتين ليصبح: المستشفى الوطني بالقريتين (National Hospital in Al-Qaryatayn).
مادة 6_ يعدل تسمية مشفى الباسل الوطني في تلكلخ ليصبح: المستشفى الوطني في تلكلخ (National Hospital in Talkalakh).
مادة7_ يعدل تسمية الهيئة العامة لمشفى الباسل الجراحة القلب بدمشق ليصبح: مستشفى دمشق لأمراض وجراحة القلب (Damascus Hospital For Heart Diseases and Surgery).
مادة 8_ يعدل تسمية الهيئة العامة لمشفى الأسد الطبي بحماة ليصبح: مستشفى التوليد والأطفال بحماة (Hama Maternity and Children’s Hospita).
مادة 9_ يعدل تسمية الهيئة العامة لمشفى الباسل بصلخد ليصبح: “المستشفى الوطني بصلخد (National Hospital in Salkhad).
مادة 10_ يعدل تسمية الهيئة العامة لمشفى باسل الأسد لأمراض وجراحة القلب بحلب ليصبح: مستشفى حلب لأمراض وجراحة القلب (Aleppo Hospital For Heart Diseases and Surgery)
مادة 11_ يعدل تسمية الهيئة العامة لمشفى الباسل بطرطوس ليصبح: المستشفى الوطني بطرطوس (Tartous National Hospital).
مادة 12_ يعدل تسمية الهيئة العامة لمشفى باسل الأسد لأمراض وجراحة القلب باللاذقية ليصبح: مستشفى اللاذقية لأمراض وجراحة القلب ( Lattikia For Heart Diseases and Surgery).
مادة 13_ يعدل تسمية الهيئة العامة لمشفى الأسد بدير الزور ليصبح: مستشفى دير الزور الوطني (Deir Ezzor National Hospital).
مادة 14_ يعدل تسمية الهيئة العامة لمستشفى الشهيد ممدوح أباظة ليصبح: مستشفى الجولان الوطني (GOLAN National Hospital).
وزارة التربية والتعليم تعدل توقيت الخطة الدراسية لطلاب المدارس
عدلت وزارة التربية والتعليم الخطة الدراسية نتيجة القرارات السابقة المتضمنة، “إيقاف الدوام الرسمي في بعض المحافظات خلال فترة تحرير سوريا من النظام البائد، والعطل الرسمية، إضافة إلى التأخير الحاصل في تطبيق المنهاج وفق الخطة الدرسية الموضوعة”.
وبينت الوزارة في تعميم نشرته على صفحتها الرسمية على الفيسبوك، أن “امتحانات الفصل الدراسي الأول تبدأ يوم الأربعاء الواقع في 15-1-2025 فيما تبدأ العطلة الانتصافية يوم الأحد الواقع في 26-1-2025”.
وذكرت الوزارة في تعميمها أن “الفصل الدراسي الثاني يبدأ يوم الأحد الواقع في 2-2-2025 بينما تبدأ الامتحانات الانتقالية للفصل الدراسي الثاني يوم الثلاثاء في 20-5-2025”.
السلطات السورية تعلن إحراق نحو مليون حبة كبتاغون
أحرقت السلطات المؤقتة في سوريا كميات كبيرة من المخدرات بينها نحو مليون حبة كبتاغون كانت تنتج على نطاق واسع خلال حكم “بشار الأسد”.
وقال مصدر في إدارة الأمن العام لوكالة “فرانس برس”: “قامت الأجهزة الأمنية التابعة للحكومة السورية الجديدة بالعثور على مستودع للمواد المخدرة أثناء تمشيط العاصمة دمشق وبالتحديد داخل المربع الأمني في منطقة كفر سوسة”.
وأكد مصدر ثان “العثور على “ما يقارب أو يفوق المليون حبة… قمنا بحرقها على الفور”.
وذكرت الوكالة أن “عناصر أمن أشعلوا النار في كميات من القنب الهندي وصناديق من عقار الترامادول ونحو خمسين كيسا صغيرا تحتوي على حبوب كبتاغون وردية اللون”.
وزارة الأوقاف في سوريا تدعو لإقامة صلاة الاستسقاء بعد تأخر هطول الأمطار في البلاد
دعت وزارة الأوقاف السورية، “المواطنين إلى صلاة الاستسقاء في المحافظات التي تأخر فيها نزول المطر”.
وجاء في بيان صدر عن وزير الأوقاف في الحكومة السورية الانتقالية حسام حاج حسين: “نظرا لتأخر نزول المطر في العديد من المحافظات السورية واقتداء بفعل النبي وصحابته الكرام في مثل هذه النازلة يُطلب إليكم إقامة صلاة الاستسقاء في يوم الجمعة الواقع 26 جمادى الآخرة 1446 هجري الموافق لـ 27 ديسمبر 2024”.
وأضاف البيان: “لابد من التنبيه على بعض الأمور لحث الناس على فعلها قبل صلاة الاستسقاء”: “1- التوبة والاستغفار، 2- رد المظالم والحقوق، 3- صيام ثلاثة أيام، 4- الإكثار من الدعاء والالتجاء إلى الله تعالى، 5- التقرب الى الله تعالى بعمل صالح يدعو الله به”.
وقال البيان: “يستحب إقامة صلاة الاستسقاء في المصليات خارج القرى والمدن ويستحب إخراج النساء والأطفال إن أمكن، وإن تعذر ذلك تقام في المساجد بعد صلاة الجمعة مباشرة. وجزاكم الله خيرا”.
اترك تعليقاً