حيث قال سلامة في تغريدة على حسابه في “تويتر”، إنه يأمل أن يكون العام الجديد عام تلاقي كل الليبيين دون استثناء حول تسوية تاريخية تنهي تشتتهم، وتوحد مؤسساتهم، وتجدد قياداتهم، وتحل منطق الدولة مكان صراعاتهم، وتطوي صفحة السلاح الذي فرقهم، وتنهي خطر الإرهاب الذي يقض مضجعهم، وتوقف التدخلات الخارجية في وطنهم حسب وصفه.
هذا وقال سلامة أيضاً:
“هذا هدفنا وسنعمل عليه بإصرار إلى جانبهم”.
فليكن ٢٠١٩ عام تلاقي كل الليبيين دون إستثتاء حول تسوية تاريخية تنهي تشتتهم، وتوحد مؤسساتهم، وتجدد قياداتهم، وتحل منطق الدولة مكان صراعاتهم، وتطوي صفحة السلاح الذي فرقهم، وتنهي خطر الإرهاب الذي يقض مضجعهم، وتوقف التدخلات الخارجية في وطنهم. هذا هدفنا وسنعمل عليه بإصرار الى جانبهم.
— Ghassan Salame (@GhassanSalame) December 31, 2018
سبحان الله تسوية بين من ومن …. لا حوله ولا قوة الا بالله ….انا لم افهم اليس في بلدك لبنان عبرة لهذه الاختراعات و التسويات مع انكم مختلفي الديانة ولم تنفع …. فكيف تكون التسوية في هذا البلد علي اي اساس …. هل هو تقسيم علي حسب القوة او قبلي او جهوي او منطقي او هو في الحقيقة تسوية في تقسيم الكعكه للدول المتدخلة في الشأن الليبي عبر ممثليها الليبيين ؟