أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، عودة العمليات في حقل الصباح بعد رفع القوة القاهرة، وتسليمه لشركة الزويتينة للنفط، من قبل حرس المنشآت النفطية بمنطقة الهلال النفطي.
وتعرض حقل الصباح في فبراير 2022 إلى التخريب والنهب الذي طال مرافق الحقل والمعدات السطحية وكابلات الكهرباء وحجرات التحكم.
ويعتبر الصباح أحد حقول المقاسمة جنوب مينائي السدرة ورأس لانوف قرب واحة زلة، التي تضم أيضا حقلي الفداء والحكيم وحقل “29ج”، ويصل متوسط كمية النفط والغاز المنتجة فيها نحو 19 ألف برميل نفط يوميًّا.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً