والدتي رحمها الله تقول شعر بالعامية تشتكي تغْييب ابنيها محمد وسليم في السجون السرية بدولة الإمارات.
حرقوا قلبها بتغييبهما، وخطفهما من قبل جهاز أمن الدولة الإماراتي بوشاية كيدية من بني جلدتنا.
كنا قد أخفينا عنها نبأ الخطف وقلنا لها، رحمها الله، أنهما قيد الإقامة الجبرية، انتقلت إلى رحمة الله ولا تدري المآسي التي تعرض لها أبناؤها.
قضت ببراءتهما أعلى سلطة قضائية بدولة الإمارات، ولم تنصفهما دولة الإمارات بعد، ولم تجبر ضررهما.
باء صاحب الوشاية الكيدية بجبال من الآثام والدعاء، الذي لن يُفلح الظالم بعده أبداً، ما لم يتوب ويرجع ويطلب الصفح علناً من الضحايا.
الغريب والمضحك المبكي، أن صاحب هذه الوشاية، الذي حرق قلب أمهات رجال الأعمال العشرة وزوجاتهم وأطفالهم وأقاربهم وأحبابهم من مدن ليبيا المختلفة، يقدم نفسه كمترشح لتحمل أمانة شعب بأكمله؟!!.. وهو لم يرعى أمانة بضع من الليبيين.
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.
اخي عبدالرزاق العرادي … إنا لله و إنَّا اليه راجعون اللهم اغفر لها يا غفور وارحمها برحمتك يا ارحم الرحمين وأدخلها فسيح جناتك مع الشهداء والانبياء و الصديقين .
نحن لا نستغرب هذه الاعمال لا من الخوان ولا من التخلف … و مجتمعين تركتوا كثير من الأمهات بقلب محروق علي ابنائها و تركت البلاد و العباد بدون أمن ولا امان تركتموهم في ظلام وعطش و جوع بدون علاج ….هل تعلم يا اخيكم ام محرومة من ابنائها و كم ام لا تعلم ان كان ابنها شهيد ام لا؟ الم يحين الوقت لك وله بأن تكتفوا بما فعلتم بالأمهات والأبناء والاباء والأطفال هل حان الوقت يا اخي الذي كنت عزيز
بالله من خرب ليبيا إلا العارف النايض ودولة الإمارات عليهم من الله مايستحقون وحسبنا الله ونعم الوكيل في هذه النبتة النجسة .
عفوا مش هذا عبد الرزاق العرادي بتاع الاخوان والذين دمروا ليبيا وادخلوها في الفتنة والا اني غالطة
خلي امك وانت و أمثالكم تحسوا شوية من الذي فعلتموه في الاخرين يا سيد انه عقاب الله وانها البداية فقط
( خير الكلام ماقل ودل ) ، وبأختصار كلهم مثل بعض قواده وخونه وعملاء لا شرف لهم باعوا ليبيا لزوامل ومخانيث الأمارات وقطر ، هؤلاء شياطين ليبيا لعنة الله عليهم يجب على الشعب الليبي مطارتهم وتصفيتهم لتكن أرض ليبيا طاهرة من نجاستهم ، لعنة الله عليهم وعلى من يأيدهم ويساندهم .