حذّر وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، خلال كلمته أمام منتدى دافوس الثلاثاء، من أن إيران تُمثل “تهديدا حقيقياً”، مشدداً على أنها لا تزال تسعى جاهدة للحد من حرية العراق واستقلاله.
وقال: “تهديد الجمهورية الإيرانية حقيقي جداً، في اليمن وسوريا ولبنان. إيران أيضاً تسعى جاهدة للحد من حرية العراق واستقلاله، في كل هذه الأماكن لا تزال إيران عنصرا فاعلا”.
كما تطرق إلى الملف اليمني، إذ أعرب عن أمله في “تحقيق تقدم في ملف الأزمة اليمنية”.
وفيما يتعلق بالملف الفلسطيني، أوضح بومبيو أن هناك “طرقا” لتشجيع الفلسطينيين والإسرائيليين على استئناف الحوار، مضيفاً: “هناك جهود لاستئناف المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين”.
فيما أوضح عن الشرق الأوسط، أكد أن بلاده تحتاج إلى تحالفات مع بعض الدول، من أجل ضمان استقرار منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف: “نحتاج إلى تحالفات مع بعض الدول من أجل ضمان استقرار منطقة الشرق الأوسط، نعمل على تحالف يُمكن الدول في الشرق الأوسط بأن تدافع عن نفسها مجتمعا مع الولايات المتحدة”.
وكان الوزير الأميركي قد اتهم إيران الأسبوع الماضي بتشكيل تهديد صاروخي، بعد تحديها تحذيراته ومواصلة جهودها في محاولة وضع قمر اصطناعي في المدار، لكنها باءت بالفشل.
وكرر بومبيو اتهامه إيران بخرق القرار 2231 الذي أصدره مجلس الأمن الدولي عام 2015 دعماً للاتفاق النووي المبرم بين طهران والدول الكبرى، والذي خرجت منه الولايات المتحدة.
وكتب بومبيو على تويتر أن “النظام الإيراني تحدى المجتمع الدولي والقرار 2231 الصادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، بقيامه بعملية إطلاق إلى الفضاء”.
مؤتمر بني صهيون في دولة بني صهيون لاشعال الحرب السنية والشيعية
ليس هناك هم لخنازير الخليج سواء تدمير الاسلام وبلدان المسلمين دعماً لبني صهيون والكيان الصهيوني وليس لهم هم سواء تنفيذ خطة كسنجر الحرب المائة العام القادمة بين السنة والشيعة بفضل خنازير الخليج الضآلة … عصابة داعش تعمل على دعم داعش عبرمؤتمرات بني صهيون لتدمير ماتبقى من الشرق الاوسط من اجل حماية اسرائيل فقط.
مؤتمر بني صهيون في دولة بني صهيون لاشعال الحرب السنية والشيعية
ليس هناك هم لخنازير الخليج سواء تدمير الاسلام وبلدان المسلمين دعماً لبني صهيون والكيان الصهيوني وليس لهم هم سواء تنفيذ خطة كسنجر الحرب المائة العام القادمة بين السنة والشيعة بفضل خنازير الخليج الضآلة … عصابة داعش تعمل على دعم داعش عبرمؤتمرات بني صهيون لتدمير ماتبقى من الشرق الاوسط هذه المؤتمرات هي من اجل حماية اسرائيل فقط … وتعمل المخابرات الامريكية والاسرائيلية والاوروبية على نقل تنظيم داعش الى امريكا الجنوبية واسيا لتوجها ضد ايران وروسيا والصين وفنزويلا وغيرها من البلدان المعادية للماسونية الصهيونية هذه هي الخطة الصهيونية التي سيتم دراستها في هذا المؤتمر الصهيوني الداعشي .