تناقل ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام العربية أمس الأربعاء نبأ إفراج السلطات الفرنسية عن الفنان المغربي، سعد لمجرد.
حيث سجن لمجرد لأكثر من شهرين في سجن دراغوينان في جنوب فرنسا، وذكرت التقارير الصادرة أمس، أن الفنان المغربي حصل على إفراج مشروط، وأطلق سراحه مقابل كفالة مالية كبيرة.
هذا وأكد العديد من أصدقاء لمجرد هذه الأنباء عبر الشبكات الاجتماعية، حيث سارع عدد منهم لتهنئته على الحرية.
يُذكر أن موقع فرنسية كانت قد أعلنت أخباراً بهذا الشأن جاء فيها:
“خبر سار لمعجبي وأسرة سعد لمجرد، فقد خرج المغني المغربي من الاعتقال مع التذكير بأنه وضع خلف القضبان منذ أكثر من شهرين في دراغينيان عقب اتهام فتاة له بالاعتداء عليها في سان تروبي”.
اقترح تصحيحاً
حدث مهم جدا : حكمت محكمة أردنية بالسجن (٢٠ عاما ) على اردنية ( عمرها ٢٥ ) و ذلك بسبب جناية القتل القصد بتعذيبها لابنتها التي عمرها ( ٣ سنوات ) حيث قامت بوضع ابنتها تحت مضخة ماء الحمام ( الدوش ) الساخنة دون تبريدها فأصيبت الطفلة ( بحروق أدت لسلخ جلدها و فارقت الحياة ) على اثر ذلك و ( بررت الأم فعلتها بأن الطفلة كانت تزعجها كثيرا و كانت ترفض تناول الطعام و كانت كثيرة الحركة و تسبب لها الازعاج )
و الجدير بالذكر ان الأم كانت معروفة لدى ادارة حماية الاسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها فتلك الحادثة لم تكن الأولى فكان طليقها قد قدم شكوى ضدها لدى الادارة بسبب معاناة ابنته للضرب و التعنيف أثناء تواجدها مع والدتها فبسبب هز جسدها النحيل بعنف أصيبت ( بمتلازمة الطفل المترنح )