أعلنت المنظمة الدولية للهجرة، اعتراض 567 مهاجرًا وإعادتهم إلى ليبيا في الفترة من 31 مارس إلى 6 أبريل الجاري، حسب تحديث إحصائي نشرته المنظمة عبر حسابها بمنصة “إكس” أمس الإثنين.
ومازالت تونس تحتل المقدمة في دول شمال إفريقيا كنقطة عبور رئيسية للمهاجرين وطالبي اللجوء من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى بهدف الوصول إلى أوروبا، وفق تقرير لمعهد معهد كارنيغي للسلام.
وحسب المعهد فإن المهاجرين يختارون تونس بسبب التضييق الليبي على قوافل المهاجرين بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي، كاشفا عن ظهور شبكات الاتجار بالمحركات المسروقة أو المهربة من ليبيا لصناعة القوارب التي تسهل عملية التهريب.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً