قال مستشار الرئيس التركي، ياسين أقطاي، اليوم الأربعاء، إن بلاده لا تنوي الانسحاب من ليبيا ولا تعتبر وجودها احتلالا.
وذكر أقطاي أن فرنسا والإمارات تضغطان على حفتر من أجل منعه من الجلوس مع تركيا على طاولة المفاوضات وتفرضان شروطا مثل انسحاب تركيا من ليبيا، وتساءل لماذا ستنسحب تركيا من ليبيا؟.
وأضاف: “لقد تمكن حفتر من حضور المفاوضات في موسكو بفضل تركيا ووجودها في ليبيا، لأنه كان يرفض التفاهم مع حكومة الوفاق الوطني… تركيا متواجدة في الساحة من أجل حماية الشعب الليبي، ولا ننوي احتلال ليبيا والقتال ضد الشعب الليبي وفي الحقيقة من يقومون وسيقومون بمواجهة تركيا هم عبارة عن جنود مرتزقة”.
وكانت وزارة الخارجية الروسية قد أكدت، أمس الثلاثاء، مغادرة ، خليفة حفتر، العاصمة الروسية موسكو دون التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار مع حكومة الوفاق الوطني.
وقالت الخارجية الروسية، ردا على سؤال عما إذا كان خليفة حفتر قد غادر موسكو دون التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار مع حكومة الوفاق الوطني: “نعم”، مؤكدة أن “موسكو ستواصل العمل مع طرفي الصراع في ليبيا، من أجل التوصل إلى تسوية”.
وكانت المباحثات بين وزراء الخارجية والدفاع لروسيا وتركيا مع الأطراف الليبية، قد استمرت لأكثر من ست ساعات تقريبا، خلال المشاورات التي جرت في موسكو مع رئيس حكومة الوفاق الليبية، فايز السراج و خليفة حفتر، لبحث إمكانية التوصل إلى اتفاق بين الأطراف الليبية لوقف إطلاق النار.
وكان طرفا النزاع في ليبيا، قد أعلنا وقفا لإطلاق النار اعتبارا من يوم 12 يناير/ كانون الثاني، بناء على مبادرة من روسيا وتركيا، خلال لقاء جمع الرئيسين، فلاديمير بوتين ورجب طيب أردوغان، الأسبوع الماضي في إسطنبول.
ومن المخطط، بهذا الصدد، أن تستضيف العاصمة الألمانية اجتماعا دوليا حول ليبيا في 19 يناير/كانون الثاني الحالي.
ههههههه لا احتلال ولا انسحاب ؟??
من حقكم البقاء في ليبيا ؟ ألم تكونوا فيها قبل 1911م، ولولا جبروت الطليان ما كنتم سلمتموها وتركتم الليبيين يواجهون مصيرهم بأنفسهم.. لا بأس إيطاليا اليوم ليست في وارد منعكم، إذن يحق لكم القدوم إلى ليبيا والبقاء فيها.. فقط لا تنسوا أن إيطاليا دفعت في ليبيا ربع مليون قتيل في أقل من عشرين سنة، وأنتم غير قادرين حتى لدفع عشرة ألاف ..
رسالة إلى يهود الدونما في تركيا
اليهودي الماسوني الصهيوني الشيطاني التركي ارذوغان وأبن عمه اليهودي فايز السراج وأبناء عموتهم في مصراتة وحاخاماتهم السلفية الوهابية الصهيونية اليهودية السيطانية حراس المسخ الدجال أستعدوا للمفاجأت التي ستهز العالم الماسوني اليهودي الصهيوني الشيطاني بقيادة تركيا لتحقيق مشروع المسيخ الدجال لسيطرة على ليبيا بمساعدة اليهودي التركي السراج وأبناء عمومته في ليبيا … بالنسبة للآتراك عليهم الاستعداد للموت الكبير والحزن المظلم بإذن الله العظيم .