حيث قال السني في تغريدته:
“بعد أن سُلمت مفاتيح ليبيا للخارج، أصبحت مهمتنا لإيجاد توافق دولي لا تقل أهمية وصعوبة من التوافق الداخلي، بل أصبحت أولوية للوصول للاستقرار المنشود، نقولها بمرارة ولكنه الواقع، ولكن مازلنا نعول على حكمة شرفاء الوطن لنعمل معاً لاستعادة زمام الأمور وإنهاء هذه التدخلات والتنافس الهدّام”.
يُذكر أن السني كان قد بدأ طريقه مع حكومة الوفاق حين كان عضواً للفريق المحاور في الصخيرات، حيث كان مستشاراً لفريق البرلمان المحاور في الصخيرات، وشهد الاتفاق السياسي من أوله الى آخره، وبعد توقيع الاتفاق طلب منه فائز السراج أن يكون من ضمن فريق المجلس الرئاسي بحسب تصريحات له.
يا سني هو انت وإللي معاك وتتحدث باسمهم من إلي جابكم لولا التدخل الخارجي ؟ انتم الشعار واليافطة متع التدخل الخارجي
يا سني هل انت وجماعتك سوف تطرد السفير الايطالي وتنهي العلاقات؟ (وحسب الصحف إيطالية فقد حذرت إليزابيتا ترينتا السلطات الفرنسية من تدخلها في الشأن الليبي مؤكدة أن بلادها هي الدولة القادرة على قيادة الدولة الليبية وأن القيادة بيد إيطاليا فيما يتعلق بالحالة الليبية. وقالت صحيفة صحيفة الجورنال الإيطالية أن الوزيرة الإيطالية قالت لنظيرتها الفرنسية، فلورنس بارلي، على هامش الاجتماع الوزاري بمقر الناتو في بروكسل: “لنكن واضحين، القيادة في ليبيا لنا”.)