قامت محكمة في مالطا الأحد بالإفراج بكفالة عن معتقل ليبي خطف طائرة في عام 2016 وأجبرها على الهبوط في مالطا، موضحة أنه قضى أقصى مدة مسموح بها في السجن دون محاكمة.
حيث يقول محامي المتهم موسى شهاء، أن موكله له الحق في الخروج من السجن وفقاً للقانون، ونظراً لانقضاء أقصى مدة وهي 30 شهراً في الحجز الاحتياطي التي ينص عليها القانون.
كما طلبت المحكمة كفالة لشهاء، شريطة أن يقدم عنواناً ثابتاً له في مالطا، ولا يغادر الجزيرة كونه لا يزال رهن المحاكمة بتهمة الخطف.
هذا وألقت السلطات القبض على موسى شهاء وشريكه بتهمة خطف طائرة الخطوط الإفريقية من طراز “إيرباص 320″، قبل عيد الميلاد عام 2016، وتحويل وجهتها من ليبيا إلى مالطا.
واستسلم الخاطفان بعد الإفراج عن 109 ركاب وطاقم الطائرة المكون من سبعة أفراد، بعد أن هددا بتفجيرها، لكن تبين لاحقاً أن الأسلحة التي كانت بحوزتهما زائفة.
عصابات الصهيونية الليبية
من خلال مصادرنا المقربة من عضو النهب والسرقة للمال الليبي الارهابي احمد امعتيق احد ديوثي النظام السابق الذي يعمل حسب تعليمات الاخواني سيف الاسلام النتحالفين مع اليهود الايطاليين الذين يقومون بتنفيذ مخططاتهم ضد الشعب الليبي المنافق اتضح من خلال هذه المصادر قاموا بسرقة بمبالغ مالية بالاتفاق مع الارهابي حسن ونيس على النحو التالي :
1- سرقة شهرين من مرتبات وزارة الثقافة للمشاركة بهم في معرض القاهرة للكتاب.
2- سرقة 5 مليون دينار بتقسام مع الفنانين بصرفها على برامج اعلامية مثل برنامج عبدالسلام عجينة الذي صرفت عليه أكثر من 800 الف دينار .
3- تقديم صرف 500 الف جواز سفر الى تنظيم قيادات داعش المدعومة من عناصر النظام السابق بالاتفاق مع المجلس الارهابيين الرئاسي بمزرعتهم في سبها التي قبض عليهم من قبل قوات الجيش الليبي.
4- المشرف على مذبحة براك الشاطئ باوامر احمد امعتيق الذي بعثوا رسائل باسم وزارة الثقافة تنفيذ ساعة الهجوم على قوات الجيش بقاعدة براك الشاطئ بمساعدة جماعة الاخواني سيف الاسلام في الهجوم الاول والثاني بقيادة الجضران وعلى كنه وعثمان بن نعمان وعبدالله عثمان وقذاف الدم والكيلاني وصالح قرين المشرفيين الراسمين على تجنيد المرتزقة والارهابيين بالاتفاق مع المخابرات العسكرية الاسرائيلية سئلوا المهدي البرغثي.
حكومة الارهابيين والجواسيس بقيادة فايز السراج والمدعومة من الدول الاتحاد الارهابي (الاوروبي) والولايات المتحدة الارهابية (امريكا) ودول العصابات الارهابية (اسرائيل) ودولة التنظيمات الماسونية الاوروبية والاسلامية (بريطانيا) ومجلس الامن الاخواني (الامن) ومنظمة الامم البلطجية (المتحدة) الداعمين لحكومة الارهاب والارهابيين والجماعات الارهابية في ليبيا باسم حكومة الوفاق الوطني بقيادة الماسوني فايز السراج والماسونيين السابقيين من نظام القذافي وعلى راسهم الاسلام الموجود في تل أبيب وصديق الكبير المشرف على تمويل البنوك اليهودية في العالم بموال النفط الليبي وبعدها يقومون بسرقة موظفين باي قطاع من اجل تمويل مصالحهم الخاصة وسيتم خلال الايام القادمة كشف بالاسماء لجميع حسب الكشوفات المتعمدة لدي هذه العصابات الصهيونية الدولية التي تعمل من خلف الستار في ليبيا والتي قامت باخراج اكبر قيادات اسرائيلية متخصصة في صناعة وتدريب الحماعات الارهابية من الجنوب الليبي قبل دخول الجيش بغطاء منظمة الامم المتحدة منظمة العصابات الصهيونية الدولية بحراسة وحماية الماسوني اسامة اجويلي الذي يقوم بتنفيذ مخططات العصابات الصهيونية ايطاليا ودعم المخابرات العسكرية الاسرائيلية بأشراف جيفري المكلف من الماسوني العالمي ودوره في تجنيد شعب كامل لصالح مخابراتهم بعلمه او بدون علمه تآمر بطلاء ابواب المحالات التجارية بالوان علم الكيان الصهيوني… والماسونيين يعملون وفق الخارطة الجاسوسية القديمة للقبائل والعائلات والافراد والجماعات التي زرعهم داخل الدول العربية طيلة الاستعمار التركي والغربي لهذه الدول.