صادق كل من سفير ألمانيا لدى ليبيا أوليفر أوزا، ومدير مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بليبيا سلطان هاجييف، على إتفاق تعهدت بموجبه ألمانيا بتقديم 2 مليون يورو لمشروع الأمم المتحدة الهادف إلى دعم اللجنة المركزية لانتخابات المجالس البلدية.
صرح سفير ألمانيا خلال حفل توقيع الاتفاق قائلاً:
“يسعدني أن أعلن عن مساهمة ألمانيا في الانتخابات البلدية الليبية ودعم جهود اللجنة المركزية لانتخابات المجالس البلدية من أجل مشاركة ديمقراطية وعمليات انتخابية شاملة، تثق ألمانيا في التعاون الوثيق بين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي واللجنة المركزية لانتخابات المجالس البلدية لدعم الحكم المحلي في ليبيا على المستوى البلدي.”
في سياق متصل بيّن هاجييف أن:
“الأمم المتحدة ممتنة لمساهمة ألمانيا التي ستساعد في دعم اجراء عمليات انتخابية ذات مصداقية في البلديات الليبية. بفضل هذا المشروع سيتمكن المواطنون الليبيون من اختيار ممثليهم في المجالس المحلية بحرية وإيصال أصواتهم من خلال التصويت.”
كما قال سالم بن تاهيه رئيس اللجنة المركزية لانتخابات المجالس البلدية خلال بيان للرأي العام:
“بالنيابه عن اللجنه المركزيه لإنتخابات المجالس البلديه نرحب بسفير ألمانيا ونهنئه بتوليه منصبه ونتقدم من خلاله بجزيل الشكر والإمتنان للحكومة الألمانيه علي دعمها السخي لإنتخابات المجالس البلديه كوسيله لبناء المؤسسات الشرعيه المختصة بالإدارة والتنمية المحليه وتقديم الخدمات للمواطن وبالتالي تحقيق الاستقرار المحلي والوطني وبناء دولة المؤسسات والقانون . كما نشكر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي على جعل هذا الحدث ممكنا.”
يُذكر أن المشروع الخاص بدعم اللجنة المركزية لانتخابات المجالس البلدية الذي يديره برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالتعاون مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا و وزارة التخطيط يهدف إلى مساعدة اللجنة المركزية على تنفيذ الانتخابات البلدية في كامل أنحاء ليبيا خلال الفترة الممتدة بين سنتي 2018 و2020، وقد قام المشروع إلى حد الأن بمساعدة اللجنة المركزية لانتخابات المجالس البلدية على تنظيم انتخابات محلية في كل من مدن الزاوية ودرج وبني وليد.
شراء ذمم لتنفيذ خطة الناتو الجديدة في ليبيا من خلال تجهيز الارضية الخصبة للماسوني الصهيوني جيفري قيلتمان
خطة الصهيوني الماسوني جيفري فيلتمان لأبادة الشعب الليبي بقيادة ايطاليا الفاشية
يعمل اليهود الماسونيين الأن على تدمير وتشتيت قبيلة ترهونة والقضاء عليها عبر بنود الخطة التالية :
البند الاول :
1- شراء الذمم .
2- زرع الفتنة .
3- زرع العملاء .
4- تفكيك الاجتماعي .
5- النسيج القبلي داخل ترهونة .
6- نشر الخلافات الفكرية والسياسية .
7- تقليب الرآى العام ضد ترهونة.
8- التكليف الخونة والماسونيين بالقيادة عن بعُد.
9- توريط ترهونة في رفع رفع الراية الخضراء لضرب قاعدتها الشعبية .
10- اقامة الطقوس ” السحرية” الشيطانية على ترهونة “استخدام السحر في الحرب” .
البند الثاني :
1- جلب جميع الجماعات الارهابية من سورية والعراق عبر تركيا برعاية واشراف حلف الناتو التي تعتبر تركيا عضواً فيه .
2- تدريب الجماعات الارهابية عبر الشركات الامنية الاسرائيلية والامريكية والاوروبية لإبادة الشعب الليبي ونهب وسرقة ثرواته المالية.
3- الاستعانة بالماسوني ” عبدة السيطان ” جيفري فيلتمان بتنفيذ المخطط المجلس الماسوني من خلال ايطاليا والامم المتحدة على سحق وتجويع الشعب الليبي.
4- جيفري فيلتمان هو القائد الفعلي للأمم المتحدة وهو مكلف من المجلس الماسوني الأعلى بأعضائه 12 بقيادة الملكة اليزايبت لتنفيذ الخطة البريطانية الماسونية عبر ايطاليا الفاشية بعدما اعطائهم الشيطان الخطة الجديدة لتنفيذها على الشعب الليبي.
5- الامم المتحدة هي وكر الشيطان وعبيده لتنفيذ مخططاتهم الشيطانية على شعوب العالم باسم الديمقراطية والحرية وحقوق الانسان والتنمية الاقتصادية يلبسون الحق بالباطل .
6- تعمل على الامم المتحدة على إبادة الشعب عبر القضاء على الجيوش الوطنية والاجهزة الامنية مقابل دعم الجواسيس والدفاع عن عبدة الشيطان المنتشرون في ليبيا بشكل كبير عبر سيطرتهم على المساجد ومفاصل الدولة والاقتصاد ومؤسسات الدولة.
7- يعمل حلف الناتو بكافة أجهزة مخابراته مع الامم المتحدة والمخابرات الامريكية والاسرائيلية والبريطانية على افلاس ليبيا وسرقتها ليل نهار.
البند الثالث :
1- استعداد الطائرات حلف الناتو بقيادة ايطاليا الفاشية للقضاء على جميع القوة الوطنية التي تريد ليبيا ونقاذ الشعب الليبي من الاحتلال اليهودي – الشيطاني السري .
2- تشكيل غرفة عمليات بقيادة أجهزة المخابرات العسكرية الاسرائيلية – البريطانية – الناتو – الاتحاد الاوروبي عبر اعطاء الأوامر لايطاليا الفاشية بتدخل في ليبيا وإبادة الشعب الليبي من خلال دعم ميلشيات الاحتل اليهودي – الشيطاني المسيطرة على العاصمة.
3- العمل على طرد الليبيين وتهجيرهم الى وادي حريرة وفقاً للخطة اليهودية – البريطانية وتنفيذ الامم المتحدة وكر الشيطان العالمي ومقر الدواعش الدولية.
4- تقديم الدعم العسكري واللوجستي للجماعات الارهابية وتدريبها في مقرات حلف الناتو على كافة الاسلحة المتطورة لدعم ميلشيات السراج الاجرامية.
5- شراء ذمم الليبيين من اموال الليبيين والتصدق عليهم بالصدقات من اموال الليبيين ليس من اموال شعوبهم المنهوبة من شعوب العالم الثالث .
6- المقاتلات الفرنسية وحلف الناتو قادرة ومستعدة للانخراط في مسارح عمليات جديدة، في ليبيا القبائل الليبية خاصة والشعب الليبي عامة ، وعدم تخفّض من طلعاتها الجوية بدون طيار في جميع المناطق الليبية.
جميع القبائل البدوية والانضمام الى ترهونة الوقوف معها في صفاً واحداً ضد اليهود السريين وعبدة الشيطان وجواسيس المخابرات الصهيونية وإلا يكون مصيرهم مثل الهنود الاحمر أو الشعب الفلسيطني أو العراقي ابادة وطرد الى وادي حريرة بالاتفاق مع السراج والرئاسي والنواب وجميع الماسونيين المكلفين من قبل حلف الناتو بقيادة ليبيا من وزراء وجواسيس على تدمير الجيش والدولة الليبية بتحطيط بريطاني – يهودي سري … فليستعدوا الليبيين لتطبيق الفريضة الغائبة الجهاد في سبيل الله .