تسجيل 12 إصابة جديدة بكورونا لمخالطين في سبها
أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض اليوم السبت، تسجيل 12 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد. واستلم المركز اليوم السبت عدد…
أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض اليوم السبت، تسجيل 12 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد. واستلم المركز اليوم السبت عدد…
من جانبة أوضح نائب مدير إدارة المخابرات التابعة للقيادة الأمريكية في إفريقيا جريجوري هادفيلد في تصريح للصحفيين، أنه لم يتم استخدام الطائرات الروسية حتى الآن من قبل خليفة حفتر، لكنها يمكن أن تضيف قدرات جديدة له بعد أن أخفقت جهوده المستمرة منذ عام حتى الآن، في السيطرة على طرابلس.
وأوضحت الداخلية،في بيان لها أن “أحد المشتبه بضلوعهم في عمليات الاتجار بالبشر مقيم ببلدة مزدة، وقد تعرض للقتل (على يد) مهاجرين غير شرعيين أثناء عملية تهريبيهم”.
وأضافت: أن هناك فرصة لتحقيق الاستقرار في البلاد، خاصة بعد التطورات الجديدة التي حدثت خلال الأسابيع الأخيرة، وذلك يتطلب شرط التزام الأطراف بخطة وقف إطلاق النار التي توسطت فيها الأمم المتحدة والعودة إلى طاولة المفاوضات”.
التخريب طال غرفة التحكم بالقدرة و الأسلاك الكهربائية وأن عدد الأبار التي تضررت من الاعمال التخربية بلغت 123 بئر حتى الأن الأمر الذي تسبب في فقدان ما يقارب (460,000) متر مكعب من الماء يوميا.
قالت وزارة الداخلية إن هذا القصف “الجبان” لم يكن الأول فقد سبقتهُ العديد من الجرائم التي ترتكبها قوات حفتر المدعومة من دول خارجية باستهدافها المقار الأمنية، ورجال الشرطة والأمن الذين أوكلت لهم مهام الحفاظ على أمن المواطن وسلامة وحفظ الأمن واستتبابه.
وقالت البعثة عبر صفحنها على الفيسبوك، قد حدث هذا التحول البشع والتدهور في النزاع بينما كانت هذه الأسر لائذة بمنازلها بحثاً عن الأمان والراحة لقضاء عطلة العيد، ما يدل على أن هذا العمل ما هو إلا استهداف متعمد للمدنيين الأبرياء.
وتابع بوريل موضحاً “لا أحد يستطيع أن يفعل ذلك، لا الاتحاد الأوروبي، ولا الأمم المتحدة، ولا الاتحاد الYفريقي، ولا الجامعة العربية، مع استمرار أعمال القصف وقتل المدنيين”.
أكدت على أن العدد الإجمالي للمهاجرين الذين حاولوا الوصول إلى أوروبا هذا الشهر إلى أكثر من 1000 رغم إغلاق الحدود الدولية الليبية بسبب تفشي فيروس كورونا.
ناشدت اللجنة، جميع أطراف النزاع بطرابلس بالامتثال الفوري والكامل للدعوات المحلية والنداءات الإقليمية والدولية والأممية والأفريقية والعربية الداعية إلى وقف إطلاق النار والتهدئة والعودة إلى العملية السياسية والحل السياسي للأزمة الليبية.
ويذكر أن انتخابات المجالس البلدية أجلت أكثر من عام بسبب عدوان حفتر على العاصمة طرابلس في 4 من أبريل 2019.
تجدر الإشارة إلى أنه سبق وأن حذر المركز في نوفمبر الماضي من الكبدة المجمدة، إذ رصد انتشارها في الأسواق رغم حظرها بقرار من وزارة الصحة، وحينها رفض المركز دخول شحنة من الكبدة عبر ميناء الخمس البحري.
أنّ نفوذ حفتر ينحسر مع كل يوم تستمر فيه المواجهات، وهو عرضة لخطر فقدان كلّ شرعية سياسية، ما لم يسمح للشرق بالتفاوض.
ذكرت مصادر اعلامية أن قوات حفتر استهدفت مناطق سكنية في منطقة الهضبة، وابوسليم ومنطقة الفرناج ما تسبب بأضرار في الأرواح و ممتلكات المواطنين.