أبل وصفت جهازها في أحد إعلاناتها بأنه “أقوى من معظم أجهزة الكمبيوتر”، متجاهلة محدودية قدرته على العمل لتقييدها بتطبيقات متجر الشركة Apple Store، الذي يوفر إصداراتٍ مصغرة لأهم البرامج المتطورة، تفتقد لخصائص عديدة بسبب العناصر المرتبطة بنظام التشغيل iOS.
وحتى مع الإعلان عن قرب طرح برنامج التصميم والرسوم فوتوشوب بإصدار مخصص للآيباد، فإن الحقيقة تبقى أنه إصدار “شبه كامل” عن النسخة المستخدمة في الكمبيوترات التقليدية ذات أنظمة التشغيل الكبرى.
تعتمد أبل في مزاعمها هذه على حقيقتين؛ الأولى هي المعالج A12X Bionic، الذي تقوم بتصنيعه، والثانية تزويد الآيباد برو الجديد بمنفذ USB-C.. لكن المشكلة تبقى في أن الجهاز غير قادر على استخدام تطبيقات كاملة، وأنه لا يقبل أي أقراص ذاكرة خارجية عبر منفذ USB-C أو وحدة ذاكرة فلاش، إن لم يكن مزوداً بتطبيق خاص يمكنه من التعرف على القرص أو جهاز إضافي يعمل بين الآيباد ووحدة الذاكرة.
اقترح تصحيحاً
خبر مهم ( حدث في لبنان في منطقة بعلبك ) : عثر على جثة طفل حديث الولادة موضوعة داخل كيس و مرمية في احدى الحاويات لجمع النفايات في منطقة بعلبك في لبنان و ذلك في شهر رمضان الفائت فلم تتم مراعاة حرمة الشهر الفضيل !!!!!