المركز الوطني الأمريكي لبيانات الجليد والثلوج، أعلن أن ارتفاع درجات الحرارة في القطب الشمالي أدى إلى تقلص الجليد الذي يغطي المحيط، انخفض إلى أقل من 4 ملايين كيلومتر مربع في ثاني أدنى مستوى له في أربعة عقود،
ويقدم هذا الأمر دليلاً صارخًا على تأثير الاحتباس الحراري على المناخ.
ونقلت شبكة “يورو نيوز” عن باحثون في المركز الأمريكي قولهم، إن الجليد البحري سجل أدنى مستوياته في 15 سبتمبر الجاري، بعد أن وصل إلى 3.74 مليون كيلومتر مربع،
وتؤكد الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية كيف تقلصت الدورة بشكل كبير.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً