وتنقل إناث البعوض طفيليات “بلازموديوم” التي تتكاثر في الكبد قبل أن تنتشر في الدم بعد 10 أيام تقريباً.
وفي هذه المرحلة تبدأ أعراض المرض بالظهور، من حمى وصداع في الرأس وآلام في المفاصل ثم فقر دم واضطرابات تنفسية قد تكون فتّاكة. ويودي هذا المرض بحياة نصف مليون شخص في السنة، أغلبيتهم أطفال من إفريقيا.
ويعمل فريق دولي من الباحثين نشرت نتائج أبحاثه في مجلة “ساينس” على وسيلة تتيح القضاء على الطفيليات في الكبد قبل وصولها إلى الدم وتسببها بأعراض المرض، علماً أن أغلبية الأدوية المضادة للملاريا تستهدف الطفيليات في الدم.
ويمكن الاتقاء من الملاريا ومعالجته، فالمسافرون الذين يقصدون إفريقيا وجنوب شرق آسيا يتناولون حبوبا وقائية ويحدّ السكان من خطر الإصابة بواسطة ناموسيات عليها مبيدات حشرية. وتتوفّر أدوية فعالة لمعالجة الإصابة، لكن أقلّ من طفل واحد من أصل ثلاثة استفاد منها العام الماضي، بحسب منظمة الصحة العالمية.
وبالرغم من استثمارات تخطت مليارات الدولارات، لم يتوصّل العالم بعد لحلّ جذري للملاريا.
حدث مهم جدا : حكمت محكمة أردنية بالسجن (٢٠ عاما ) على اردنية ( عمرها ٢٥ ) و ذلك بسبب جناية القتل القصد بتعذيبها لابنتها التي عمرها ( ٣ سنوات ) حيث قامت بوضع ابنتها تحت مضخة ماء الحمام ( الدوش ) الساخنة دون تبريدها فأصيبت الطفلة ( بحروق أدت لسلخ جلدها و فارقت الحياة ) على اثر ذلك و ( بررت الأم فعلتها بأن الطفلة كانت تزعجها كثيرا و كانت ترفض تناول الطعام و كانت كثيرة الحركة و تسبب لها الازعاج )
و الجدير بالذكر ان الأم كانت معروفة لدى ادارة حماية الاسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها فتلك الحادثة لم تكن الأولى فكان طليقها قد قدم شكوى ضدها لدى الادارة بسبب معاناة ابنته للضرب و التعنيف أثناء تواجدها مع والدتها فبسبب هز جسدها النحيل بعنف أصيبت ( بمتلازمة الطفل المترنح ) ،، لا حول و لا قوة الا بالله ،،، ما هذه الأم الأردنية الحقيرة !!!!!!!!