اشتكت الصحفية الأسترالية باتريشيا كارفيلاس، من أنه طُلب منها أن تترك مؤتمرًا صحفيًا في البرلمان، بسبب ارتداء ملابس فاضحة، حسب اعتقاد منظمي الفعالية.
وقالت الصحفية في تغريدة على تويتر:
“لقد طردوني لتوهم من جلسة ساعة الحكومة في برلمان أستراليا؛ لأن البعض اعتبر أن الكثير من أجزاء جسمي عارية.. هذا جنون”.
وأثار الموضوع، امتعاض وغضب نشطاء أستراليين، اعتبروا أنه تهديد للحرية، حيث اعتبروا أن ملابس الصحفية، “لا يوجد فيها أي شيء مثير للجدل”.
وكتب النائب السابق في البرلمان كريغ إيمرسون: “فعلًا الأمر بلغ حد السخافة.. والمقصود ليس ملابسك بل القواعد المتبعة”.
اقترح تصحيحاً
حدث مهم جدا : حكمت محكمة أردنية بالسجن (٢٠ عاما ) على اردنية ( عمرها ٢٥ ) و ذلك بسبب جناية القتل القصد بتعذيبها لابنتها التي عمرها ( ٣ سنوات ) حيث قامت بوضع ابنتها تحت مضخة ماء الحمام ( الدوش ) الساخنة دون تبريدها فأصيبت الطفلة ( بحروق أدت لسلخ جلدها و فارقت الحياة ) على اثر ذلك و ( بررت الأم فعلتها بأن الطفلة كانت تزعجها كثيرا و كانت ترفض تناول الطعام و كانت كثيرة الحركة و تسبب لها الازعاج )
و الجدير بالذكر ان الأم كانت معروفة لدى ادارة حماية الاسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها فتلك الحادثة لم تكن الأولى فكان طليقها قد قدم شكوى ضدها لدى الادارة بسبب معاناة ابنته للضرب و التعنيف أثناء تواجدها مع والدتها فبسبب هز جسدها النحيل بعنف أصيبت ( بمتلازمة الطفل المترنح )