عقد محافظ مصرف ليبيا المركزي طرابلس الصديق الكبير اجتماعا مع محافظ مصرف ليبيا المركزي البيضاء علي الحبري الأربعاء بمقر بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بتونس.
وأوضحت البعثة عبر موقعها الرسمي أن الاجتماع جاء بدعوة من الممثل الخاص غسان سلامة وبحضور نائبته للشؤون السياسية ستيفاني وليامز، وذلك بهدف السير قدمًا بعملية مراجعة حسابات المصرفين، بحسب البعثة.
وقالت البعثة إن اللقاء خلص إلى توافق واسع بين الطرفين حول شروط تنفيذ المراجعة وأهمية استعجالها.
اقترح تصحيحاً
اليهود يعلنون على أنفسهم داخل ليبيا بعد السيطرة عليها سيطرة كاملة
نبوءة حزقيال بدت تحقق … بعدما قاموا اليهود من السيطرة على مفاصل الدولة عبر أبنائهم المتغلغلين من 2011 م الى 2018م بمافيهم مصرف ليبيا المركزي بكافة فروعه ومواردها الاقتصادية ومع تجنيد إعداد كبيرة من القبائل ذات الاصول اليهودية مثل الزنتان ومصراتة والامازيغ والغريانية والمقارحة وورفلة زليتين مع أحترامنا لشرفاء.
بعد سيطرة اليهود على المناطق الشرقية والغربية بمساعدة المخابرات الاوروبية والاسرائيلية والامريكية والتركية فمثلاً قبيلة الزنتان تم تجيندها من قبل المخابرات الأيطالية الفاشية بشكل كامل مقابل سرقة الغاز الليبي الذي أنتهت مدة اتفاقيته لصلح اليهود في ايطاليا … وثم جاءت التعليمات الصهيونية لعائلاتهم داخل ليبيا بطلاء بيوتهم باللون (الابيض – الازرق) لعلم اسرائيل بدعم من المنظمة الصهيونية الامم المتحدة برئاسة اليهودي غسان سلامة … فلهذا نلاحظ العائلات اليهودية داخل المدن الليبي يقومون بطلاء بيوتهم ومعابدهم ومراكز أستخباراتهم باللون الازرق والابيض بكافة المدن الليبية والأن جاءت الاوامر اليهودية الى المحلات التجارية … والبهائم الليبية تقول سمعنا والطاعة … كنا نعتقد بأننا نعيش في دول عربية واسلامية من المحيط الى الخليج ولكن بعد الربيع العربي اتضح أننا نعيش مع شعوب يهودية أكثر من اليهود أنفسهم … سيقوم الشيطان بالسيطرة على المنابر الاسلامية بقيادة الإنجيليون … أبناء اسرائيل الجدد بمافيهم الحرمين الشريفيين … هذا ماينفده يهود تركيا وقطر والسعودية وعمان والامارات والاردن والمغرب وتونس وليبيا والجزائروالسودان والعراق وسوريا ومصروباقي البهائم ضد الحرمين الشريفيين بغباء سيف بن سلمان في السعودية الذي يلهث وراء بني صهيون نقصد بـ “سيف الاسلام معمر القذافي الذي باع ليبيا لليهود بأسم مشروع ليبيا الغد “… فلهذا نحن نعيش زمن تحقق نبوءة حزقيال.