معمر القذافي في سطور:
معمر محمد عبد السلام بن احميد أبو منيار بن احميد بن نايل القُحصي القذافي، ينتمي لقبيلة القذاذفة حيث ولد في أسرة محافظة بدوية في 7 يونيو 1942.
أكمل الإبتدائية عام 1956م، ثم انتقل إلى مدينة سبها في الجنوب، وبعدها قرر معمر دراسة التاريخ في الجامعة الليبية في بنغازي لكن سرعان ما ترك الجامعة لينضم إلى الجيش.
بدأ التدريب في الأكاديمية العسكرية الملكية في بنغازي عام 1963 مع العديد من الأصدقاء الذين شاركوه آرائه السياسية، حيث أسس القذافي في عام 1964 اللجنة المركزية لحركة الضباط الأحرار، التي سميت تَيَمُناً بالمجموعة المصرية التي تأسست في 1949 من قبل جمال عبد الناصر.
انقلاب القذافي على الملك إدريس:
وصل القذافي إلى السلطة في إنقلاب عسكري خلع به الملك إدريس ملك المملكة الليبية في العام 1969 وظل رئيساً لمجلس قيادة الثورة حتى عام 1977، عندما تنحى رسمياً من رئاسة مجلس قيادة الثورة، ونصب نفسه قائداً للثورة.
قام القذاف باستبدل الدستور الليبي لعام 1951 بقوانين استناداً إلى عقيدة سياسية سميت بالنظرية العالمية الثالثة، ونشرت فيما أُطلق عليه اسم الكتاب الأخضر.
عند ارتفاع أسعار النفط واستخراجه في ليبيا أدى ذلك إلى زيادة الإيرادات، ومن خلال تصدير النفط بالكميات وارتفاع معدل نصيب الفرد، وبرامج الرعاية الإجتماعية المختلفة، حققت ليبيا أعلى المعايير في سجلات مؤشر التنمية مقارنة بدول أفريقيا، وظلت خالية من الديون.
ماذا قال النقاد في وصف القذافي؟
يصف بعض النقاد القذافي بأنه كان المستبد في ليبيا أو الغوغائي، وفي نهاية الثمانينات من القرن الماضي، حصل القذافي على أسلحة كيميائية، مما جعل دولاً في جميع أنحاء العالم تفرض العقوبات على الدولة الليبية، وبعد ستة أيام من إلقاء القبض على الرئيس العراقي السابق صدام حسين في عام 2003 من قبل الولايات المتحدة، رحب القذافي بفريق عمليات التفتيش للتحقق عن برامج أسلحة الدمار الشامل في طرابلس والتأكد من خلوها في البلاد والإلتزام بالقوانين الدولية.
ويكيليكس: القذافي يتصدر قائمة أثرياء الزعماء العرب
هذا ونشر موقع ويكيليكس تقارير قالت أن معمر القذافي يتصدر قائمة أثرياء الزعماء العرب بثروة تقدر بـ 131 مليار دولار، وهي ثروة تقارب ستة أضعاف ميزانية ليبيا للعام 2011 البالغة 22 مليار دولار، وتقول التقارير إن معظم استثمارات القذافي في إيطاليا بسبب العلاقة الوثيقة التي تربطه برئيس وزرائها السابق سيلفيو برلسكوني، وهو يمتلك نحو 5% من كبرى الشركات الإيطالية، كما يمتلك أسهما في نادي يوفنتوس وشركة نفط “تام أويل” وشركات تأمين واتصالات وشركات ملابس شهيرة، وتقدر الإحصاءات أن ثروة القذافي يمكن أن تسد حاجة الوطن العربي الغذائية التي تقدر بين 20 و25 مليار دولار مدة ثلاث إلى أربع سنوات.
ثورة 17 فبراير ومعركة طرابلس:
في فبراير 2011، وفي أعقاب الثورات العربية في الدول المجاورة في مصر وتونس، بدأت الإحتجاجات ضد حكم القذافي وتصاعد هذا التوتر إلى الإنتفاضة في جميع أنحاء ليبيا، وسبّب قمع تلك المظاهرات إلى تشكيل حكومة للمعارضة، ومقرها في مدينة بنغازي سميت بالمجلس الوطني الإنتقالي، وأدت هذه الخطوة إلى نشوب الحرب الأهلية الليبية، والتي عجلت للتدخل العسكري من قبل قوات التحالف بقيادة حلف شمال الأطلسي لفرض تطبيق قرار مجلس الأمن الدولي الذي يدعو إلى إقامة منطقة حظر طيران وحماية المدنيين.
أموال القذافي وعائلته:
كما تم تجميد أصول القذافي وعائلته، وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية والانتربول مذكرات توقيف في 27 حزيران لمعمر القذافي، وابنه سيف الإسلام، ورئيس المخابرات عبد الله السنوسي، بأحكام تتعلق بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
خسر القذافي وقواته معركة طرابلس في أغسطس 2011، وفي سبتمبر من العام نفسه، حجز المجلس الإنتقالي مقعده في الأمم المتحدة، ليحل محل القذافي.
في 20 أكتوبر عام 2011 قُتل القذافي:
احتفظ القذافي بالسيطرة على أجزاء من ليبيا، وعلى الأخص في مدينة سرت، وطرابلس وبني وليد وهي المدينة التي افُترض لجوؤه إليها، على الرغم من أن قوات القذافي أحكموا سيطرتهم في بداية معركة سرت ضد هجمات قصف حلف شمال الأطلسي وتقدم قوات المجلس، إلا أن معمر اعتقل على قيد الحياة على أيدي أفراد من جيش التحرير الوطني بعد الهجوم على موكبه بالقنابل من قبل طائرات حلف شمال الأطلسي يوم سقوط المدينة في 20 أكتوبر عام 2011.
بعد حكمه ليبيا لأكثر من 40 سنة قتل معمر القذافي في سرت مسقط رأسه عن عمر يناهز 69 سنة في مثل هذا اليوم 20 أكتوبر من عام 2011.
إن لله وإن إليه راجعون ، ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ، أقدم أحر االتعازي القلبية إلى عاللة وأسرة وأصدقاء الشهيد الأستاذ وأخي جمال بن أحمد خاشقجي الذي قتلته أيدي المجرميين الجبناء الغادره وأدعوا الله أن يغفره ويرحمه ويسكنه فسيح جناته ولعنة الله على المجرميين القتلة الجبنااء وعلى من يساندهم وعدالة الله أقرب وأقوى .
لماذا المرأة الليبية تحب هذا الرجل ؟؟
لانه قام بضرب الدين الاسلام في الصميم والسرة الليبية في القلب بهذا القرارا الذي شجع المرأة على الدعارة والنوم في أحضان الاجانب والخول في علاقات دعارة بسبب هذا القانون الذي جعل الرجل الليبي تحت ذل القضاء وأهانة الدولة مماأدي الى ضرب الاسرة …. حيث ينص القانون اليهودي الذي يمكن الزوجة من الحصول المنزل وطرد الراجل منه مع حصولها على حضانة الاطفال بمعنى البيت للمرأة والرجل الذي قام ببناء هذا المنزل وصرفد م قلبه عليه يتركة لهذه المرأة ويذهب يدور في الشوارع بدون مأوى وتبقى هي في البيت مع اطفالها لتدخل في علاقات غرامية مع رجال آمن أو كتيبة أو القيادة وثم تبدا معهم في ممارسة الدعارة في بيت الرجل المطرود بقانون القذافي ويصبح ملاحق بقانون نفقة الاطفال في حالة لم يدفع يدخل السجن بفضل قانون القذافي وقع الرجل تحت قبض المرأة في حالة تزوج الرجل بمرأة ثانية ولم توقع له ألمرأة الاولى يعتبر عقد الزاج باطل لايوثق في المحكمة واولاد من المرأة يصبحوا غير شرعيين … فاصبح الرجل الليبي أمام خياران أم الشارع أو السجن مماعجل الرجل يشوف الخطأ ويشوف في زوجته وبناته يمارسون الدعارة ويركضون في أحضان الاجانب ولايحرك ساكناً لانه أمام أحد الخياران السجن أو الطرد في الشوارع … اذا هناك تزوج من سبها وهو يسكن في بنغازي وحدث بينه وبين زوجته أدى الى طلاق وبينهم اطفال حسب قانون القذافي يخرج الرجل من البيت ويتركه للزوجة واطفالها بدلا من ترجع الى بيت اهلها تبقى في بيت زوجها في بنغازي بعد مرور الايام تصبح عاهرة بسبب تواجدها في بيت زوجها بعيدة عن راقبة اهلها … ويقولون زعيم الليبي الذي دمر الرجل وركب عليه المرأة ونشر الدعارة الفساد الجنسي عبر قانون ماسوني ضرب الدين والاسرة في العمق التي يتمتعون بالعاهرات التي نراهم اليوم في احضان الاجانب والخليجيين ونهاية تختم بزواج بعبد لانه يشعر بعقدة النفس بسبب لون بشرته … لماذا لم يغيرون هذا القانون الفاسد المجحف في حق الرجل ؟؟ … عندما كانت المرأة تطرد الى بيت اهلها ويأخذ الرجل اولاده لم تكن هناك هذه النماذج في المجتمع الليبي ايام الملك ادريس ياسادة.