كشف الإعلامي المصري أحمد منصور أنه شعر بالصدمة عندما قرأ كتاب «الطرائد» للصحفية الفرنسية أتيك كوجان، الذي تناولت فيه فظائع وكوارث ارتكبها الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي مع الفتيات وزوجات بعض المسئولين السياسيين الذين كانوا يعملون معه.
منصور قال إنه كان يزور ليبيا باستمرار بعد سقوط القذافي، وكان يستمع لأحاديث بعض الليبيين حول مدى قبح وابتذال وشذوذ معمر القذافي، وكان يعتبر ما يقولوه ضرباً من الخيال إلا أن أكتشف ورأي بعينه حقيقة الأمر.
الإعلامي المصري قال إنه ذهب ذات مرة لأحد الجامعات الليبية واستقبله مديرها، وأخذه للمدرج الرئيسى وقال له: « سأريك شيئا تحته»، وفجأة ظهرت استراحة بناها القذافى داخل الجامعة لاصطياد الطالبات عن طريق كاميرات داخل ممرات الجامعة وأركانها يستطيع من خلالها اختيار الفتاة التي تعجبه.
وأشار الإعلامي إلى أن الاستراحة بجوارها غرفة عمليات نسائية كاملة التجهيز؛ لتخضع فيها الفتيات اللاتي تم اغتصابهن للإجهاض إذا تنين حملها حيث يتم ذلك وفى سرية تامة.
وأضاف منصور أن البعض أخبره أن القذافي كان ينفق عشرات الملايين من الدولارات على هذه الملذات التى كان يمارس من خلالها كل أنواع الشذوذ، حتى وصل به الأمر إلى الاعتداء على زوجات من يعملون معه وبناتهم حتى يكسر رجولتهم ويجعلهم أذلاء حوله لا يستطيع أى منهم أن يرفع عينه وهو يتحدث إليه.
صحيح ان القذافي حكم شعبه بالحديد وأنار والفقر ، مع ان ليبيا دولة غنية ، ولكن ذالك الحديد والنار افضل من هذا الوضع وهذا القتل والتخريب والدمار الذي أوصل ليبيا من البلد الأمن الى بلد الاخطر ، وهذا الصحفي احمد منصور صحفي دجال وكذاب ومنافق ، لو كان صحفي اخر كتب عن القذافي كنا نصدقه ولكن احمد منصور لا وألف لا
يابن العاهرة انت تتهم الليبيات وهن اطهر منك وامك لعنك الله واقسم اني لو التقيتك يوما ساكون قاتلك
ادارة الموقع للاسف بنشركم لهذا الكلام لهذا الكلب فلستم عيناً لليبيا انما خنجرا في قلب ليبيا
اتقوا الله في منشوراتكم اليس ما الم بليبيا بكافي
هذا الكلب يتشدق بعرضنا وتلك العاهرة تطعن في شرفنا وانتم تعينونهم اليس فيكم ليبي او عربي لازالت النخوة العربية الاصيلة به ليقمع هولا ولو بعدم النشر استفيقوا يا ليبيين وعرب فلشرف المراءة العربية قامت حروب
لعنة الله عليك , الحق مش فيك الحق في اللي ناشرين حقاراتك بسبب حقدهم وعدم رجولتهم
أحمد منصور هذا إخواني
يعني بيتنفس الكذب
اوسخ من هذا المخلوق ما رأت عينى ,انها اخلاق الاخوان