في البداية اهنئ جميع الليبيين والمسلمين في ليبيا وجميع انحاء العالم بقدوم شهر رمضان المبارك والذي ندعو فيه الله ان يحمي لنا وطننا ويهدي النفوس إلى ما فيه الخير لصالح المواطن والوطن، هناك طرح جديد ويحتاج للوقوف عنده وقراءة ما سأكتبه عن هذا وهو هل تبني دول بالمليشيات. جميعنا يعرف مدلول ومفهوم المليشيات ولكن في ليبيا ودول اخري ليس كما نفهم وهذه المليشيات تعمل خارج القانون ولا تمتثل لقوانين الدولة في أي مكان. لديها ثلاث ثوابت وهي السلطة والمال وتخويف والسيطرة على عقلية من يحكمون الدولة. ليس لديها نفوذ كامل على كل الدولة ويتقاسمون الأماكن واهم شيء هو السيطرة على منابع السلطة مثل العاصمة ومنابع الثروة مثل المصرف المركزي ووزارة النفط واي شيء به أموال وفرض شرعيتهم على المواطن بعمل بوابات تفتيش وقبض عشوائي وجعل الاعلام رهينة لهم.
مفهوم المليشيا هو الجيش الثاني للدفاع عن الدولة والمواطن ومساندة الجيش الأول. في الكثير من الدول يحدث العكس. المليشيات فرضت نفسها في ليبيا وتراجعت سلطة الدولة بمفهومها التقليدي والقانوني مقابل هيمنة جماعات مسلحة باتت بمثابة دولة داخل الدولة. كل ما يعمل من قبل المليشيات هو الخوف من فقدان السلطة والمال والمتابعة القانونية وولاة الدم والبحث عن استقرار يجعلهم الأقوى ضمن مراكز الدولة. سلطة الحوار لدي بعضهم بعيدة جدا ويخافون من هذا لأنهم سيفقدون الكثير ولكن بعضهم يجيد الحوار والنقاش. لهذا يجب البحث أولا كيف تكونت ومن هم الزعماء والممولين والداعمين لهذه المليشيات سوء افراد او دول او قبائل او مدن. كل هذا موجود بليبيا ولهذا فشل جميع مبعوثي الأمم المتحدة بما فيهم السيد غسان سلامة في الوصول الى حل سياسي بليبيا وذلك بتغيبهم عناصر مهمة في عملية الحوار. هذه العنصر هي المليشيات ومن يدعمها ويمولها سوء داخل او خارج ليبيا.
لنراجع قليلا لدور بعض المليشيات في عدة دول والتي عانت من تسلط المليشيات وحروبها. لبنان هي أقرب لهذا ومازالت المليشيات تلعب دور بها ولكن تكونت دول وتم تقاسم السلطة بها بين المليشيات وتوقفت الحرب والدمار. كولومبيا وبعد 60 سنة حصل نفس الشيء وتم الاتفاق على مشاركة المليشيات في السلطة وتوقفت الحرب. العراق يسير على نفس الخطي وأصبح للمليشيات دور في السلطة وتقبلتهم الناس والمجتمع الدولي. هذه بعض الأمثلة وجميعها اخدت عقود من الزمن ولهذا نحن بليبيا لا نريد أن نستمر عقود ويكون لدينا جيل مجهل ووطن محطم تم تخريبه من قبل أعداء الدولة المدنية. لهذا العجلة يجب أن تسير بسرعة ونقف على مسافات متساوية من بعضنا البعض ونضع الوطن قبل السلطة والمال والنفوذ.
تدهور الأوضاع بليبيا والتي تشمل السياسية والاقتصادية وتمزيق النسيج الاجتماعي وضياع أجيال بأكملها، والدخول في حروب وصراع ناتج عن فشل وغياب الدولة واستبدالها بحكم الميليشيات في معظم التراب الليبي وهذه المليشيات لا تمتلك مشروع وطني. يجعلنا نفتح باب النقاش عن اشراك هذه المليشيات في الحل السياسي بليبيا.
ماذا يجب أن نفعله إزاء المليشيات:
1- اشتراكهم في الحوار وهو شيء مهم اهملته الأمم المتحدة والمتحاورين في الصخيرات وفي كل مكان. يأتون بشخص او اثنين ونسوا الفاعلين على الأرض
2- تبني مشروع وطني يضم قادة المليشيات للوصول الى حل نهائي يقدم في صورة مشروع وطني
3- اعطائهم الضمانات القانونية بعدم الملاحقة وإصدار اعفاء عام للجميع وتفعيل المصالحة الوطنية
4- اعطائهم ضمانات تضمن لهم دخل ووظيفة ومساعدتهم في الحصول على الاستقرار وبناء اسرهم
5- منح بعضهم الفرصة لاستكمال التحصيل العلمي وبناء أنفسهم ليصبحوا مهنين وليسوا محاربين
6- الوصول الى تفاهم ومن خلال الحوار بأن يمنح عشرة كراسي دائمة بالبرلمان لهؤلاء المحاربين ومن جميع المليشيات يحق لهم الترشح والتنافس على هذه الكراسي العشرة وهو يمثلون كتلة المليشيات داخل البرلمان
7- ضمانات من جميع المليشيات بأن لا يدخلوا في حرب ولا قتال بين أي مدينة واخري في ليبيا او افراد او قبائل وعليهم تسليم أسلحتهم للدولة
8- إعطاء فرص لمن يريد منهم الالتحاق بالجيش او الشرطة كأفراد ومراعاة مؤهلاتهم وخبرتهم في السلم الوظيفي
9- اشراكهم في انتخابات البلديات واي انتخابات اخري تجعلهم شركاء مع الشعب الليبي وليسوا اعداء
هذه الحلول ريما مغرية والبعض يذهب بعيدا ويقف ضدها لأنها غير منصفة في حق الشعب الليبي. لكن إذا لم نكون واقعين ونستمر في الصمود ضد أي حلول فحتما ستستمر الفوضى وهذا ما تريده المليشيات حيث الفوضى بالنسبة لهم هي ضمان العيش وهي قانونهم وهي من مبادئهم لكي يقوموا بما يمليه عليه عقلهم وتفكيرهم. ليس كل المليشيات بهذا الشكل ولكن هناك الان منهم من وصل الى قناعة تامة بأن العيش في كنف الدولة وتحت مظلة القانون هو ما يريدونه ولكن لديهم خوف بعدم وجود ضمانات وطرح يضمن لهم ما ذكرته في النقاط السابقة. بعض من المليشيات وصل الى قناعة بأن الطريق وصل الى نقطة مسدودة بالنسبة لهم ويريدون الاستمرار في الفوضى حيث يفكر الميلشياوي بأن السلطة والمال وسيارة فارهة والأول في الطابور هي الحياة بالنسبة له.
هل نصب العداء من سيأتي بالحلول؟ هذا ما كنا نفكر فيه ولكن بعد سبعة سنوات من الدمار والقتل والإرهاب وعدم الاستقرار وضياع أجيال كثيرة وتشرد ناس كثيرون ولا وجود للدولة في ليبيا. لهذا يجب أن يتحول هذا العداء الى البحث عن حلول ومن ضمنها هذا الحل والذي يجب أن يكرس له من يتحاورون مع الليبيين كل الجهد. بدون اشراك المليشيات في الحلول المطروحة لبناء ليبيا، فلن تكون هناك دولة اسمها ليبيا إذا استمر التعنت والعداء ومحاولة تجاهل هذه المليشيات. هناك محاولات لرجوع بعض وجوه النظام السابق وهي ستخلق مشكلة كبيرة حيث ان بعض من قادة المليشيات لن يقبل هؤلاء وكذلك شريحة كبيرة من الشعب الليبي لن تقبلهم. من سمح لهم واستقبلهم في بعض مدن ليبيا هي بمتابه خنجر في ظهر شهداء ومناضلي ثورة فبراير.
هل ستبني ليبيا بالمليشيات وهو سؤال صعب الإجابة عليه إذا لم يتم طرح مشروع وطني وحوار مع هذه المليشيات وضمان حقوقهم كليبيين وأبناء لهذا الوطن. حان الوقت لنضع كل اختلافاتنا جانبا ونفكر في الوطن الواحد قبل أن يندثر هذا الوطن ونصبح مشردين وهذا ما يريده بعض جيراننا ومن يقومون بدعم بعض المليشيات لكي تستمر الفوضى في هذا الوطن ونصبح يوما نقذف الحجارة مثل أطفال غزة على هذه المليشيات ومن يدعمهم.
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.
هناك مليشيات في العلن وتستعمل السلاح … و هناك مليشيات في الخفاء و تستعمل اسماء احزاب وفي بعض الأحيان هي الذي تسير مليشيات العلن … و هناك مليشيات دول وهي التي تحدد من هو او من هم الذين يحكمون بلاد معينة الصخيرات مثلاً … المليشيات نوع من الاٍرهاب ممكن ان يكون ارهاب دول علي دولة او حزب علي دولة او مافيا علي دولة مثل نظرية أ د غيم والاربعين حرامي
دعاء و نداء ……..يا راد يوسف على يعقوب، يا كاشف ضر ايوب، يا غافر ذنب داود، يا رافع عيسى بن مريم من ايدي اليهود، يا مجيب نداء يونس في الظلمات، يا مصطفي موسى بالكلمات، يا من غفر لآدم خطيئته، ورفع ادريس برحمته، يا من نجأ نوحاً من الغرق، يا من اهلك عاداً الاولى وثمود فما ابقى وقوم نوح من قبل انهم كانوا هم اظلم واطغى، والمؤتفكة اهوى، يا من دمر على قوم لوط، ودمدم على قوم شعيب. يا من اتخذ ابراهيم خليلاً، يا من اتخذ موسى كليماً، واتخذ محمداً صلى الله عليه وعليهم اجمعين خليلاً وحبيباً. يا مؤتي لقمان الحكمة، والواهب سليمان ملكاً لا ينبغي لأحد من بعده، يا من نصر ذا القرنين على الملوك والجبابرة، يا من اعطى الخضر الحياة، ورد ليوشع نور الشمس بعد غروبها، يا من ربط على قلب ام موسى، واحصن فرج مريم بنت عمران، يا من حصن يحيي بن زكريا من الذنب، وسكن على موسى الغضب، يا من بشر زكريا بيحيي، يا من فدي اسماعيل من الذبح، يا من قبل قربان هابيل وجعل اللعنة على قابيل، يا هازم الاحزاب، اللهم صلي على محمد وآل محمد، وعلى جميع المرسلين، والملائكة المقربين، واهل طاعتك اجمعين. اسئلك بأن تحمي اخينا سعيد رمضان و تحفظه وارجعه لنا سالماً أمناً ، في هذا الشهر الكريم المبارك، يا الله يا الله يا الله، يا رحمن يا رحيم، يا رحمن يا رحيم، يا رحمن يا رحيم، يا ذا الجلال والاكرام يا حافظ يا حفيظ، يا ذا الجلال والاكرام يا رحمن يا رحيم، يا ذا الجلال والاكرام
اخر كتابات الاستاذ سعيد رمضان المحترم كانت يوم 26 ابريل رسالة الي وزير الخارجية بخصوص القنصليه في الاسكندرية وليس من عوائد الاستاذ سعيد رمضان في ان يتاخر في مقالته هذه المدة لا هنا في عين ليبيا ولا من قبل في ليبيا المستقبل وخاصة عندما فتح أبواب موضوع مهم له علي مصرعيه و لقد خرجت فضائح القنصليه العفنه علي السطح و فوق الجبال ومعها مافيا نظرية أ د غيم و فيلم كودجاك و تخطيط وزير خارجية العار و وزير المال المستعار و التعليم بالاسم بدون تربية و قواد مصرف الافاريات البرانية….. ولم نسمع من اخينا الاستاذ سعيد رمضان …. هل حان الوقت في هذا الشهر الكريم بأن يقوم الكتاب و المعلقين و المحررين بحمله صحفية للتأكد بان اخينا سعيد رمضان بخير وفي أمن وامان
هل حقاً نحن ليبييين او لا فرق بيننا وبين هذه المافيا من برلمان و رئاسي و مجلس و حكوماتين و مركزي هل نحن عفاف نظاف نكتب ما نؤمن به او نكتب لنشتراء او للوصول لغاية شخصية … هل نكتب للحفاظ علي ليبيا واهلها
تصنيف ليبيا 163 و مصر 161 او العكس كله واحد في التصنيف العالمي لحرية الصحافة…. و العاقل يفهم
رمضان مبارك زاخر بالفضائل والخيرات لاخي عبدالحق عبدالجبار وللكاتب ناجي بركات وللعاملين في موقع عين ليبيا ولجميع الكتاب والقراء المتابعين لهذا الموقع المميز ، واسال الله ببركة هذا الشهر ان يكون اخينا الكاتب سعيد رمضان بالف خير .
اخي عبدالحق عبدالجبار الكارثة ان سفارة ليبيا في القاهرة وقنصلية ليبيا بالإسكندرية ليسا لهما علاقة بشيء اسمه سفارة وبشيء اسمه قنصلية بل هما جزء من الفشل والخمول الاداري اللذان تمكنا من الادارات العامة في ليبيا ، حاولت الاتصال عبر الهاتف للسؤال عن اخينا سعيد رمضان لعل احدا يعرفه ولا احد يجيب وحاولت الاتصال عبر بريدهم الالكتروني المعنون في موقع السفارة والرسالة تعود الي بانه لم يتم استلام الرسالة وسوف ألجأ الى طرق اخرى للبحث واذا تعرض الاخ سعيد رمضان لاسمح الله لاي سوء سوف نحمل سفارة ليبيا بالقاهرة والقنصلية الليبية بالإسكندرية والسيد وزير الخارجية المسؤولية الكاملة ونعرف اقصر الطرق وأبعدها لا اخذ حق زميلنا سعيد رمضان واي زميل اخر قد يتعرض لسوء والله خير معين
اخي العزيز محمد علي المبروك كل سنة وانت طيب و بصحة وسلامة و في أمن وامان… جزاك الله خير اعلم ذلك لأنهم مشغولين في المعاشات للذين لا يشتغلون في القنصلية او السفارة…
نحتاج الى دولة راسخة المعالم ، مترابطة الكيان. للأسف كل ذلك مفقود الآن. لابد من التوافق لتوحيد المؤسسات. وذلك يبدو مستحيلا بل تزداد الفجوة اتساعا كل يوم. لم يعد من سبيل لإنهاء الجدل القائم الا بالعودة للدستور الملكي.. ولا سيما انه لم يتم الغاؤه رسميا في أي وقت من الاوقات. دستور حكم البلاد ومجرب 1951-1969. رأت فيها ليبيا أزهى سني عمرها. دستور توافق عليه الاباء والاجداد . دستور اوجد ليبيا من العدم… وذلك الدستور قابل للتعديل . بل ان آليات تعديله موجودة داخله…. فعودوا ايها الليبيون الى رشدكم وتمسكوا بدستوركم الملكي العتيد، فالعود أحمد.”
المقالة تدعو الى شرعنة الميليشيات بدل تحييدها وتجريدها من السلاح وهو تكريس للامر الواقع وتمكين الاسلام السياسي الإقصائي والمرتبط بالارهاب من الاستمرار فى السيطرة على ما تبقى من الدولة الليبية وهي عاصمتها وما حولها ومصرفها المركزي
اما تشبيه الوضع فى ليبيا بالوضع فى لبنان والعراق فهو مغالطة غير مبررة.
فلبنان مكون من طواءف قاءمة على أسس دينية وتقطن كل منها فى منطقة ولها ميليشياتها التى ما زالت قاءمة حتى الان رغم تنازلها عن بعض اسلحتها تنفيذا لاتفاق الطاءف.
ويحكم كل طاءفة سواء مسحية او درزية او شيعية او سنية الزعامة العاءلية الاستبدادية فيها التى تحكم مدى الحياة وتدخل الطوائف فى ااتلاف لتشكيل مجلس النواب والحكومة وباقى موسسات الدولة ويوجد جيش وطني محدود السيطرة وهي ترتيبات هشة قابلة للانفجار فى اَي وقت وانفجرت عدة مرات منذ اندلاع النزاعات منذ حوالي نصف قرن.
والعراق هو الاخر منقسم على أسس دينية تحكمها الجغرافيا والسكان ايضا فهناك طواءف الشيعة وهي الأغلبية والسنة وهي اكبر أقلية وهناك الأقليات المسيحية والأكراد وهم سنة ولكنهم ليسوا عربا وغيرها.
فى العراق تم القضاء على المتطرفين التابعين لداعش والمحسوبين على السنة وكذلك المتطرفين اللبنانيين من الاسلاميين المحسوبين على السنة وظهرت فى كل منهما طواءف الشيعة كأكبر قوى سياسية وعسكرية تتحدى الدولة وقادرة على السيطرةًعليها والاستفراد بالسلطة.
ومعظم هذه المعطيات غير موجودة فى ليبيا التى تنقسم على أسس جهوية غرب وشرق وجنوب وقبلية فى داخل كل منطقة بصورة رءيسية وعرقية من أمازيغ وطوارق وتبو بنسبة اقل والى وطنيين وهم أغلبية وإسلاميين وهم أقلية فى كل منطقة وكل من الأطراف لها اجنحة عسكرية وطنية او ميليشيات معظمها تابعة للاسلام السياسي ومعظمها ميليشيات ارهابية حسب التصنيفات الدولية والإقليمية مثل القاعدة وانصارها للشريعة وداعش ودولتها الاسلامية ومفتيهم وميليشيته وغيرها.
الحل من وجهة نظري ينبغى ان يقوم على برنامج سياسي وفكري وعسكري وقانوني واقتصادي وقضائي لتحييد الميليشيات بالكامل ونزع سلاحها اولا لانها لن ترض باي تنازلات عن مكتسباتها العسكرية والسياسية والاقتصادية والمالية وغيرها ولن تقبل بقيام انتخابات ودولة وجيش الا اذا اجبرت على ذلك من خلال ذلك البرنامج المدعو وطنيا واقليميا ودوليا.
ولنا عبرة من الدروس المستفادة من الجزاءر وتونس ومصر وعدد من البلدان الاخرى فى افريقيا وامريكا اللاتينية وآسيا وحتى بعض الدول الأوروبية التى كانت الحلول العسكرية تسبق الحلول السياسية فى معظم الأزمات.
الدكتور عبدالله الزبيدي المحترم … اتفق معك ولكن (الحل من وجهة نظري ينبغى ان يقوم على برنامج سياسي وفكري وعسكري وقانوني واقتصادي وقضائي لتحييد الميليشيات بالكامل ونزع سلاحها اولا لانها لن ترض باي تنازلات عن مكتسباتها العسكرية ) وكذلك الأحزاب …… الذين هم مكاتب المليشيات صحيح ليس عندنا او لم يكن عندنا طوائف مثل لدول الاخري ولكن الان عندنا طوائف طرابف ….اخوان و سلف و ووووو…اما أمراض الجهوية ليست شرق وغرب و جنوب بل هي جهوية مدن مدن مدن و طبعاً انا معاك بالنسبة للقبائل … و هنا أقول الحل عسكري قانوني ثم اقتصادي تربوي
ولَك فائق الاحترام
في سبتمبر 2015 كتب الكاتب الاستاذ المحترم سعيد رمضان المفقود مقالة ( تحاول حكومة عبدالله الثنى الكشف عن بعض أوجه الفساد بوزارة الخارجية والتعاون الدولى التابعة لها، ولكنها تصطدم كالعادة مع رئاسة مجلس النواب الذى لايعترف بقرارات حكومة الثنى ولا يعترف بتقارير وقرارات المؤسسات السيادية (ديوان المحاسبة وهيئة الرقابة الأدارية)، فهل مجلس النواب متورط فى عمليات الفساد التى كشفت عنها تقارير ديوان المحاسبة والرقابة الأدارية بالقنصلية والسفارة الليبية بمصر؟) وخرجت الحقيقة في 2018 ثلاثة سنوات و الكاتب يحذر من اعمال المافيا في الداخل والخارج عن طريق معرفة ما يحصل في السفارة والقنصلية في مصر ….اين الاستاذ سعيد رمضان هل احد يعلم ؟
يستضيف الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، الجمعة، للمرة الثانية في غضون ستة أشهر قمة لمنظمة التعاون الإسلامي لإدانة إسرائيل التي أطلقت النار على متظاهرين في غزة، ما أسفر عن مقتل العشرات )………ههههههه عزومة غداء وعشاء كما عزومات مصر و الدول الاخري الفرق ان الاكل التركي مشاء الله وخاصة الانتخابات علي الابواب …. وطبعاً هتفات في الداخ والخارج عاش القائد الاسلامي … سير سير و نحن من ورائك …. سوف نحرر فلسطين بالإدانة … و قواعد النيتو والاعتراف بإسرائيل عاش القائد عاش عاش عاش