حيث علق النشطاء لافتة كتبوا عليها “الحرية للمعتقلين في سوريا”، على إحدى الحافلات، فضلاً عن صور لأشخاص معتقلين أو مفقودين بسوريا.
هذا ودعا المتظاهرون المجتمع الدولي للتحرك من أجل وقف العنف في سوريا ومحاسبة المسؤولين عن حالات الاعتقال التعسفي والاحتفاء القسري.
من جهة أخرى بحث مسؤولون من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، مع ممثلي منظمات حقوقية سورية في سبتمبر 2018 انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبها نظام بشار الأسد، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، وأشار النشطاء، إلى أن 210 آلاف شخص اعتقلوا، وفُقد 85 ألفاً آخرون، وتعرض 14 ألفاً للتعذيب على يد النظام، منذ بدء الأحداث في سوريا عام 2011.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً