منظمة التعاون والتنمية للدول المتطورة OECD، في الأسبوع الماضي، أصدرت تقديراتها للاقتصاد الصهيوني في العام الجاري والسنوات المقبلة.
وبحسب ما ورد، فإن هذه التقديرات تمت بلورتها قبل أن يغوص الكيان الصهيوني في الموجة الثانية من تفشي فيروس كورونا، التي ارتفع فيها عدد من أصيبوا بالفيروس بأضعاف ما كان حتى مطلع يونيو الماضي.
ورغم ذلك فإن تقديرات OECD تقول إن الكيان الصهيوني على حافة هزة اقتصادية، وحسب الصحافة الاقتصادية الصهيونية، فإن التقديرات ستكون أسوأ.
وفي وقت سابق، قالت بيانات صهيونية، إن اقتصاد البلاد انكمش بنسبة 28.7% على أساس سنوي في الربع الثاني من 2020 تحت وطأة جائحة فيروس كورونا وتداعياتها على الإنفاق الاستهلاكي والتجارة والاستثمار، بحسب ما نقلت قناة “روسيا اليوم”.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً