
حيث تهدف التظاهرة التي شاركت فيها 15 فتاة من مختلف المحافظات، إلى إبراز صورة المرأة التونسية المسؤولة والمنفتحة على الثقافات الأخرى بالحفاظ على أصالتها وثقتها بنفسها، بحسب المنظمين.

هذا ونالت إنصاف الشايب من محافظة زغوان لقب الوصيفة، في حين كان لقب الوصيفة الثانية من نصيب راوية بن مسعود من محافظة توزر.
في سياق متصل تم التركيز في الدورة الحالية على العمل التطوعي الذي شرعت كل المشاركات العمل عليه منذ اختيارهن في يونيو 2018.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً