كتب المحلل السياسي الليبي محمد إسماعيل معلقًا على زيادة أسعار التذاكر قائلاً أن المتضرر هو المواطن الذي يتقاضى مرتب 450 دينار أو المدرس الذي يتقاضى 700 دينار، وغيره الذي يضطر للعلاج خارجًا ويجد السعر هكذا، ماذا يفعل؟.
وأضاف إسماعيل في تدوينة عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك أن من وصفهم بــ”الفاسدين المفسدين” ليس لديهم مشكلة في رفع سعر التذكرة حتى لـ10 آلاف، موضحًا أن ” الحَرامِيَّة ” ليس لديهم مشكلة أيضًا، بالإضافة إلى العملاء الذين يتقاضون أجورهم من الخارج ويستطيعون تحريك الرأي العام وهم مستفيدين من الوضع الحالي، حسب تعبيره.
وقال المحلل السياسي إن الموضوع بيد المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني فهو الذي يمكنه تشكيل مجلس إدارة جديد لشركات الطيران، واصفًا الأمر بأنه ابتزاز واضح من شركات عامة للدولة، ويمكن أن يكون فيه جانب سياسي، وفق قوله.
وأضاف قائلاً :
“لو كنت رئيسا .لاستبدلت أغلب مجالس الشركات الكبرى الفاسدين ولدمجت وحللت مايستحق الدمج والحل ولقلصت مانسبته 75% من السفارات الحالية..لو كنت رئيسا لفعلت القضاء ولأحييت قضاء المظالم ولوضعت على رأسه القوي الشديد للحكم والتنفيذ..لو كنت رئيسا لبدأت بالمفسدين مهما علت مراتبهم.. لو كنت..لأعليت قدر المعلم والطبيب والمهندس ولطردت المتعالم والجزار والمدمر.. لو كنت!!!”.
ولهذا انت لست رئيس … وخاصة لو دول الجوار و الاخوة والأصدقاء يعلموا انك لست من بياع الوطن واهله
خبر مهم ( حدث في لبنان في منطقة بعلبك ) : عثر على جثة طفل حديث الولادة موضوعة داخل كيس و مرمية في احدى الحاويات لجمع النفايات في منطقة بعلبك في لبنان و ذلك في شهر رمضان الفائت فلم تتم مراعاة حرمة الشهر الفضيل !!!!!