ودعت المتضامنين معها للخروج إلى الشارع لإسقاط الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
ونشرت حركة “السترات الصفراء” على مواقع التواصل الاجتماعي دعوة للمحتجين إلى الخروج للشوارع لإسقاط الرئيس.
وجاء نداء الحملة الرابعة تحت عنوان “ماكرون إرحل”.
اقترح تصحيحاً
خبر مهم من لبنان : نجمة مواقع التواصل الاجتماعي اللبنانية ( أمل حمادة ) قد اصيبت بجلطة دماغية و دخلت في حالة موت سريري و ماتت بعد ذلك !!! هل تعلم ان المذيع البريطاني ( كافين فورد ) الذي يعمل و يعيش في لبنان وجد مقتولا و سيارته مسروقة !!!!! اذا اردت التأكد اكتب في قوقل أمل حمادة و اكتب كافين فورد !!!
أين كلب الأوروبين وماسوني اردوغان الدونما من الطغاة فرنسا …..؟؟
هذا الكلب اليهودي لا ينعق إلا على حكام وقادة الشرق الاوسط خدمة للكيان الصهيوني لايستطيع يقول لماكرون ارحل أنت قتل شعبك وتمارس ارهاب ضد المتظاهرين وعلى الدكتاتور الرحيل وسحب الشرعية منه وطرد جميع سفراء فرنسا .
– أين جميع جواسيس المخابرات الاوروبية والامريكية الذين كنا نشاهدوا فيهم عبر قنوات العربية الصهيونية والاوروبية الماسونية من مايحدث في فرنسا ..؟؟؟.
– اين مجلس الامن حماية المدنيين في فرنسا ودعمهم بالسلاح والقرارات السياسية والدولية ..؟؟
– أين مؤتمرات اصدقاء فرنسا من دعم المجلس الانتقالي الفرنسي وثوار فرنسا …؟؟
– أين حمير الماسونية الآنجليزية أمثال الماسونية توكل كرمان ومحمود الورفلي والغنوشي والمرزوقي ووائل غنيم واسراء عبدالفتاح وغيداء التواتي نوميديا ونعيمة المصراتي عاهرة المخابرات الاوروبية والامريكية والماسونية من مايحدث للمتظاهرين في فرنسا ؟؟؟
– أين منظمات حقوق الانسان الاوروبية والامريكية والجمعيات الاهلية العربية والغربية من دعم المتظاهرين وحماية المدنيين ..؟؟
– أين منظمة الامم المتحدة في حماية المدنيين ومجلس التعاون الخليجي واتحاد علماء الماسونيين وموزة ممايجري في فرنسا ؟؟.
– أين الاخوان جواسيس المخابرات البريطانية من مايحدث في فرنسا …؟؟
فهؤلاء كلهم عبيد وكلاباً للماسونية الصهيونية في بريطانيا وتل ابيب فكلهم كلاب ماسونية وعاهرات ماسونية ليس لهم وظيفة سواء ممارسة الدعارة بكافة اشكالها القذرة من أجل تحقيق مصالح اليهود الصهاينة فقط … فاردوغان واشكاله عبارة عن وكر لهذه القذورات الماسونية التي لديها افلام وثائقية وهم يمارسون فيهم الجنس محفوظة في مكتبة المجلس الاعلى للماسونية لكي يصبحوا قوادين لليهود فقط وابواق شيطانية تسعى لتدمير الكون فقط .
فرنسا كشفت حقيقة هؤلاء الجواسيس الذين يدعون بأنهم ثوار وقادة ثورات الربيع العربي ويتشدقون علينا بالاكاذيب الصهيونية مدفوعة الثمن مسبقاً مثل حقوق الانسان والعدالة الاجتماعية والديمقراطية والرفاهية والتخلص من الدكتاتورية والطغاة والحرية والحرية الاعلامية والمدينة وجمعيات المجتمع المدني فروع المخابرات الماسونية في الشرق الاوسط … وفي نهاية نقولوا لكلب اوروبا وحمار الماسونية التركي اردوغان استعد للمفاجأة الكبرى داخل وكرك الرئاسي وأسئل المخابرات الالمانية .