أشارت صحيفة «لوموند» إلى القلق حول مستقبل ليبيا بعد عام من اندلاع الثورة، وذلك بسبب الخلاف بين أعضاء المجلس الانتقالي، وبالضبط بين أعضاء المجلس في العاصمة طرابلس وفي ظل شعور أهالي بنغازي مهد الثورة بـ «الخديعة».
في المقابل، تحدثت عن «الصمت المؤلم» الذي التزمته فرنسا وحلفاؤها، مشيرة إلى أنهم كـ «الأميركيين في العراق لم يعدوا احتياطاتهم لمرحلة ما بعد الصراع».
ورأت أن الفرنسيين وفي مسعى منهم لتجنب أخطاء إدارة جورج بوش الابن في العراق، عهدوا إلى الليبيين ببناء دولتهم.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً