انظر وقيد بالكتابة ما ترى..
فالعبرة في الأحداث تتكلمُ.
حكمة الله في الأحداث فلا..
تحسبن الناس فيها تتحكمُ.
***
ليس كل حدث تراه أنت مبغضهُ..
دع قلبك يرى الحكمة يستحسنهُ
إن السقيم بلا صبر يزيد سقمهُ..
وبالصبر كأن لم يكن به سقمُ.
***
دع الأحداث تسري في حال شأنهَا..
على أن لا تكون مصعدا للسوء بهَا.
إن الأحداث لا تدوم على حالهَا..
فسبحانه الكريم يغير أحوالهَا.
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.
الشعب الليبي بحاجة للعبرة والحكمة والموعظة وماينبض في مقالاتك من حكم بالغة هو جدير بالتقدير لأفكارك الخالصة حكمة ، لك احترامي وتقديري أستاذ علي على كل ما تكتبه من حكم ومواعظ هو خير وارفع وأعظم انواع الكتابة وانني انظر اليها ككنوز ينبغي إظهارها من الجميع ليستفيد من قيمتها الثمينة الشعب الليبي