جددت فرنسا دعمها لمشروع المصالحة الوطنية، وللخطوات التي اتخذها المجلس الرئاسي في هذا الاتجاه.
جاء ذلك على لسان سفيرها لدى ليبيا مصطفى مهراج، خلال لقائه النائب بالمجلس الرئاسي عبد الله اللافي، اليوم الأحد، بمقر المجلس في طرابلس.
وأفاد المكتب الإعلامي بالمجلس، بأن اللقاء يأتي لبحث سبل تعزيز العلاقات بين البلدين، ومناقشة آخر تطورات المشهد السياسي في ليبيا.
واستعرض اللقاء أهم مخرجات انعقاد الملتقى التحضيري للمصالحة الوطنية، خلال الأسبوع الماضي.
وأشاد اللافي بدور فرنسا ومساعيها للخروج من الأزمة الليبية، مؤكداً على أهمية التوافق بين جميع أطراف العملية السياسية.
من جهته أشاد السفير الفرنسي لدى ليبيا، بجهود المجلس الرئاسي في جمع كل الأطراف المشاركة في العملية السياسية على طاولة واحدة.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً