يُجري وفد من مجلس النواب الليبي، برئاسة عقيلة صالح مباحثات حاليًا في العاصمة الروسية موسكو، بهدف حشد التأييد والدعم الروسي لقائد عملية الكرامة خليفة حفتر.
زيارة الوفد النيابي “تستهدف حشد الدعم السياسي بخصوص الدعم الروسي، التي تركزت بمجملها على طلب تفعيل اتفاقيات التسليح والصيانة الموقعة منذ عهد نظام القذافي”.
ونفت موسكو مرارًا تقارير تحدثت عن دعمها قوات الكرامة بالسلاح والعتاد، عبر طرف ثالث، مؤكدة التزامها بالحظر الدولي على تصدير الأسلحة إلى ليبيا.
من جهته، اكتفى المتحدث باسم مجلس النواب الليبي، عبد الله بلحيق، بالقول إن “النواب طالبوا بأن يكون الموقف الروسي أكثر تفاعلًا مع الأزمة الليبية وأن يتم توطيد العلاقات بين البلدين في كافة المجالات السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية والتأكيد على دعم السلطة الشرعية المتمثلة في مجلس النواب ودعم المؤسسة العسكرية في مكافحة الإرهاب”على حسب قوله.
وتستخدم قوات الكرامة السلاح والعتاد العسكري الروسي، كما هو الحال بالنسبة لجيش النظام السابق، الذي شارك معظم ضباطه في دورات عسكرية في روسيا.
يُذكر أن مجلس الأمن الدولي أصدر قراره رقم 1970 وطلب فيه من جميع الدول الأعضاء بالأمم المتحدة “منع بيع أو توريد الأسلحة وما يتعلق بها إلى ليبيا، ويشمل ذلك الأسلحة والذخيرة والمركبات والمعدات العسكرية وشبه العسكرية وقطع الغيار”، كما حظر القرار أيضا على الدول شراء أي أسلحة وما يتعلق بها من ليبيا.
انأ لانعرف هدا الرجل العميل لمصر وغيرها ألدى زال ولازال يبحث على المزيد من السلاح لتدمير ليبيا وقتل المزيد من الشعب ألا يكفي آلاف القتلة وتيتيم ألاف الأطفال ارجع إلى عقلك واعمل من اجل الوطن سجع المصالحة بين الناس وتشجيع إجراء انتخابات مبكرة حتى يتفكه الشعب من وجوهكم النتنة لعنكم الله ولاحول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم .