في حديث خص به «عين ليبيا»، نفي مندوب ليبيا الأسبق لدى الأمم المتحدة، عبد الرحمن شلقم، أي تصريحات حول تعيين المجلس الرئاسي للفريق «علي كنه» لمنطقة سبها العسكرية.
وأوضح “شلقم” في تصريح خاص لـ«عين ليبيا»، أن الحساب الذي تناول الموضوع على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” ينتحل شخصيته، ولا يمت له بأي صلة.
#الجنوب_الليبي_ومايدبرله_من_مؤامراتالمجلس الرئاسي أبرم اتفاق بوساطة وتعليمات قطريه مع " الفريق " علي كنه وتم نقله…
Gepostet von عبدالرحمن شلقم _Abdulrahman Shalgam am Mittwoch, 6. Februar 2019
يُشار إلى أن رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني، فائز السراج، أصدر الأربعاء وبصفته القائد الأعلى للجيش الليبي القرار رقم 15 لسنة 2019، بشأن تعيين الفريق ركن علي سليمان كنه، آمرًا لمنطقة سبها العسكرية.
اقترح تصحيحاً
رسالة الى جواسيس المخابرات العسكرية الاسرائيلية
الذين يقومون ببيع الآثار الليبية بثمن بخس وعملون على تهريبها ليل نهار الى الخارج نقولوا لهم هم الذين يبجيون الاودية والاجبال والشعاب بحثا عن الكنوز والذهب والنفط بتعليمات السحرة والمشعوذين استعدوا لذبح على قارعة الطرقات العامة والاودية والشعاب وخصوصاً الذين يقومون بالبحث في اراضي ليس أراضيهم ومناطق وهم كانوا عبيد ورعيان لبعض القبائل بفضل اليهودي القذافي وقبيلة يهود القذاذفة التي جعلت من العبيد سادة ومن السادة عبيد نقولوا لهم لن يكون الموت إلا الموت امامكم وخلفكم حتى تعودوا الى اصولكم الحقيقة.
فهؤلاء ليس لهم الا الموت لان مثلهم مثل الخونة والعملاء والجواسيس التابعين للمخابرات العسكرية الاسرائيلية التي جندت القذاذفة والتبو وكنه والجضران وداعش والسلفية والاخوان والزنتان تعني فرخ الحرام = زنا + ثاني ويهود قنطرار الذين يعودون لجدهم قنطر القادم من يهود الجزائر ويهود المقارحة الذين يعودون لجدهم مقرح القادم من الشرق الليبي ويهود التبو القادمين يهود افريقيا ويهود المشاشية = كثير المشي القادمين من تونس الخضراء ويوجد اعداد كبيرة من الليبيين الفاسدين الذين يعملون على تخريب وتدمير ليبيا وبيعها بثمن بخس .. وعملاء المخابرات العسكرية الاسرائيلية المجلسي الرئاسي والبرلمان وحكومة الفرقاطة وشيوخ القبائل الصهيونية وكنة الكيلاني وقذاف الدم وشلقم وكوسا والانتقالي واجويلي وكتائيبه وموظفي الشؤون الادارية والمالية وغيرهم.
تم الانتهاء ممن تشكيل فرق خاصة بالاغتيالات حتى داخل البيوت وفي غرف النوم لقتل هؤلاء الذين يقومون بتهريب وسرقة وبيع تاريخ ليبيا وشعبها وتدمير اقتصادها والبحث عن الكنوز والذهب وجلب السحرة والمشعوذين وسيتم تسجيلها ضد مجهول … وخصوصاً الغرباء والدخلاء الذين يتجولون بملابس ليبية برفقة هؤلاء الكلاب وعزة الله العظيم لن يكون الا الموت في عقر بيوتكم مثلما قمنا بتذويب 17 فبراير سنقوم بتذويبكم كما يذوب الثلج في الماء يافروخ الحرام مثلما اصدرنا مذكرات اعتقال في الجماعات الارهابية والجيش قادم مهما صرخ كلاب المخابرات العسكرية الاسرائيلية والاوروبية والامريكية مثلما ضرب كف لفرنسا والبشير وامريكا وسنضرب لاسرائيل وبريطانيا وايطاليا وتركيا وقطر وتونس في عقر مقراتهم الرئاسية ودواوينهم الملكية والله نحن على مانقول شهيد.