أشار استطلاع رأي إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خسر نقطة واحدة من معدل الثقة في يناير ليصل إلى 27%، مواصلا بذلك تسجيل معدل تراجع لشعبيته منذ أزمة نظام التقاعد خلال الربيع الماضي.
وأشارت التقارير الإعلامية الفرنسية، إلى إمكانية استرجاع ماكرون بعض النقاط في نهاية الشهر الجاري، إذ سيستعيد دعم ناخبي اليمين واليمين المتطرف، بعد اعتماد قانون الهجرة لكنه في المقابل سيخسر بعض الأصوات من اليسار.
وبعد التصويت على قانون الهجرة، الذي وضع أغلبية الرئيس وحكومته على المحك، أعرب ماكرون خلال خطابه بمناسبة السنة الجديدة عن رغبته “في المضي قدما”، في حين انتشرت عدة شائعات تشير إلى تعديل وزاري.
وعلى الرغم من تعبير ماكرون عن رغبته في تسجيل “إنطلاقة جديدة”، إلا أن شعبيته لا تواكب طموحاته.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً