أفادت الشركة العامة للكهرباء، اليوم الأربعاء، بأن ظاهرة سرقة الأسلاك لم تتوقف دون أي رادع ولا صوت يُسمع.
وأوضحت الشركة أن هذه الظاهرة لوحظ تكرارها وازديادها بشكل شبه يومي التي انعكست على المواطن بالدرجة الأولى نتيجة انقطاع التيار الكهربائي كما انعكست سلباً على الشركة كونها تتكبد تكاليف وخسائر مادية مضاعفة.
وكان آخر هذه الاعتداءات على خط مراجنة من 30 بئر العالم وسرقة أسلاك كهرباء مسافة 350 متر مما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي على عدد من المنازل بالمنطقة بدائرة توزيع سيدي السائح.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً