قال سفير المملكة المغربية لدى ليبيا محمد بلعيش، إن الطريق القويم لإخراج ليبيا من وضعها الحالي يكمن في الحوار وليس الاحتكام إلى السلاح ومنطق القوة.
وأوضح بلعيش أن “المواطن الليبي مسالم بطبعه وودود ويحتاج فقط إلى الجلوس مع أخيه على طاولة الحوار فالحل يكمن في الحوار وليس في السلاح، وليس في منطق القوة”.
وأكد بلعيش أنه” إذا تغلبت روح الفضيلة وتم إشراك القادة الميدانيين والحكماء وشيوخ القبائل في العملية السياسية فسوف تكلل بإذن الله بكامل النجاح، وهو في نظري الطريق القويم لإخراج البلاد من المأزق الذي توجد فيه حالياً”، على حد تعبيره.
اقترح تصحيحاً
انى اوافق هذا الرئ وبشده
فعلا الحوار قد يأتي بنتيحه ؛ لكن المشكلة انهم اي الساسه في ليبيا يرون انهم فالحوار يجلسون مع خصوم يجب التغلب عليهم وليسوا شركاء فالوطن ؛ والواجب يحتم عليهم الخروج من قاعة الحوار بأكبر قدر من المكاسب ؛ الكراسي المتقابله فالحوار داخل القاعه هي فالاساس متقاتله خارجها ؛ ولهذا هم كلهم ضد فكرة تكوين الجيش الذي يمكن ان يفرض على الجميع منطق الحوار بمنطق القوة ؛ اسألهم ياسيادة الوز