أدانت وزارة الداخلية بحكومة الوفاق الوطني، وبأشد العبارات جريمة الهجوم المسلح على إحدى الدوريات التابعة لقسم شرطة النجدة بمديرية أمن سبها، والتي نتج عنها وفاة ر.ع.أ/ عبد النبي محمد المهدي، متأثرًا بجراحه.
وأشارت الوزارة في بيان لها السبت، إلى إصابة أحد المجرمين الذي يتلقى العلاج بمركز سبها الطبي، بالإضافة إلى القبض على اثنين من العصابة الإجرامية التي ارتكبت ما وصفته بـ”العمل الجبان.
وأكدت وزارة الداخلية في بيانها، بأن هذا العمل الإجرامي الجبان لن ينال من عزيمتها وإصرارها في دحر الجريمة، وملاحقة المجرمين العابثين بأرواح الناس وممتلكاتهم، وتقديمهم للعدالة.
هذا وتقدمت الوزارة بأحر التعازي وأصدق المواساة لأسرة الفقيد وزملائه.
يُشار أن مديرية أمن سبها أعلنت الجمعة عن تعرض دورية قسم شرطة النجدة بالمديرية للرماية من قِبل مجموعة مسلحة خارجة عن القانون أثناء قيامها بتفتيش السيارات وسط المدينة.
وأشارت المديرية إلى أنه بسبب تبادل إطلاق النار أصيب ر.ع.أ عبدالنبي محمد المهدي برصاصة اخترقت جسمه نُقل على إثرها لتلقي العلاج بمركز سبها الطبي، كما أصيب أحد المجرمين ومازال تحت الحراسة المشددة من قِبل قوة من رجال الشرطة تابعين لمديرية أمن سبها.
الله يسحق القذافي وسلالته
الله يسحق القذافي وسلالته وكل من يأيد فيهم ويعمل معهم ويتبع فيهم ويعمل على إعادتهم لحكم ليبيا واقف معاهم ويقدم ملهم في الخدمات … وثورة 17 فبراير عقاب من الله لليبيين ومازال غضب نازل عليهم … الله يسلط عليكم الوباء والامراض مثلما متسلطين على اولياء الله … لان الله قال ” لن ينال عهدي الظالمين ” ومعكم البهائم العربية الفاسدة مثلكم .
والمؤتمر الجامع الذي يعملون فيه على إعادة فيه القذاذفة من جديد الى حكم ليبيا هو عبارة عن أطيلة الازمة الليبية برعاية الامم الصهيونية عبر سفيرها الصهيوني غسان سلامة يعني هو عبارة عن صخيرات جديد برعاية بريطانيا واخوانها وماسونين متاعها