لا أحد يجادل أن مهنة التدريس لها أهمية قصوى في تكوين مجتمع واع وعلى أسس سليمة، ولا أحد يعارض أن حق المدرسين كغيرهم مهمش ومهضوم تبعا لمستوى الغلاء الحالي، ولكن التعليم في ليبيا له قصة أخرى، جيش جرار من المعلمين ومستوى أداء متدنئ بسبب يواكب إجراءات إدارية مأزومة لعقود طويلة.
القصة أن الليبين لهم تقاليد لا تتمشى مع مقتضيات العصر، فنسائهم وبناتهم مهما درسوا من علوم ومعارف لا علاقة لها بالتدريس تجد أن جلهن مدرسات، ومع فتح معاهد متوسطة وعليا للمعلمين في كل المناطق أصبح عدد المدرسين يفوق عدد الطلبة في بعض المدارس ومنها بنسبة 4 طلبة لكل مدرس، رغم أن معظم الأرقام الدولية تحد بين 12 و20 طالب لكل مدرس.
إضافة إلى ذلك أن القذافي قام بتحويل الكثير من الموظفين ومنهم مدرسين كعمالة زائدة وعدد الموظفين يقارب النصف مليون تم إرجاعهم للعمل بقرار من المجلس الإنتقالي.
عدد المعلمين تجاوز النصف مليون، نصفهم لا بزاول المهنة، أي أن معظمهم إما احتياط أو لا يتواجد بالمدرسة ومرتباتهم منتظمة، إضافة إلى عدد كبير ممن هم بعقود لأجل سد النقص، استخدمها مدراء المكاتب للتعينات الجديدة.
أعرف خريجوا جامعات في التعليم غفراء، وآخرون لا يلتحقون بعملهم لآشهر، ومهندسين وصيادلة وقانونيين مدرسين، ومما زاد الأمر سؤا إدماج التعليم العالي مع التعليم الأساسي في وزارة واحدة، هذا الكم الهائل من المدرسين التابعين للدولة جلهم لهم نشاطات اقتصادية أخرى تساعدهم على أعباء الحياة.
المشكلة على مستوى الدولة تتمثل في عدم العدالة إلى حد كبير بسبب القرارات العشوائية لزيادة المرتبات لقطاعات معينة دون غيرها، فمجلس النواب والرئاسي ومجلس الدولة ولجنة الدستور ورجال القضاء وموضفوا ديوان المحاسبة شرعوا لأنفسهم مرتبات (سويدية) ومهايا ومزايا أميرية خليجية، في حين أن قطاعات كبيرة مرتباتها عند خط الفقر. هذا داخليا، يقابل ذلك 123 سفارة يوجد في البعض منها مئات الموظفين من ملحق ثقافي إلى ملحق عمالي يتفاضون مرتبات بالعملة الصعبة، ولا حاجة للدولة لهم حاليا ويجب إغلاق جلها وتسريح موظفيها.
في السنوات 2013 م، تم دراسة موضوع عدالة المرتبات ووضعت جداول موزعة على الدراجات، ولكن لم يتم إصدار قانون لتنفيذه، وإستمر تشويه قوانين المرتبات بزيادة ساعات العمل والمنح والهبات وعلاوات غير مقننة، إضافة إلى العمل بورديات تصل إلى عمل يوم واحد في الأسبوع بل أن في بعض مديريات الأمن يومين في الشهر.
أما التامين فهو رواية محزنة للكثير من الشركات التي حاولت تغطية التامين بالخارج، فتزوير الفواتير جعل معظم الشركات تنسحب من السوق الليبي ومنها شركة بوبا الإنجليزية، وبقي العلاج الداخلي لمعظم المؤمنين.
من الناحية المالية ميزانية الدولة تدفع جلها في المرتبات، وتم تقليص بند التنمية في ميزانيات السنوات الماضية كثيرا، وهي سياسة الحكومات الضعيفة في الإقتصاد الريعي، فتقدم الدول يعتمد على برامج التنمية وتنفيد مشاريع الخدمات وليس على الرواتب التي تعتبر إهدار للمال العام. ليس من مهمة الحكومة توفير مرتبات لموظفين نائمين في بيوتهم، ولكن من مهماتها توفير خدمات، مثل المدارس والجامعات للتعليم و الطرق والمواني والمطارات ومستشفيات للعلاج وأجهزة شرطية لضبط الأمن وغيرها من مؤسسات الدولة. كما أن الدولة يجب ان تخرج من الإقتصاد الريعي بتبني سياسة الخوصصة لقطاع الكهرباء والمياه ووسائل الإتصال وتوفير الوقود والمحروقات مع جني ضرائب تلك القطاعات للإهتمام بالتنمية.
للدول المتقدمة حلول لمشكلة تضخم الجهاز الإداري للدولة، فنحن لا نحتاج أن نخترع العجلة من جديد، منها مراجعة وخفض المرتبات الشادة بالدولة، وتحديد الملاك الوظيفي للمؤسسات تبعا لحجم العمل، ويتم التعامل مع العاملين في الملاك بمرتبات مناسبة تزداد تبعا لنسبة التضخم السنوية. أما الفائض في الملاك الوظيفي فيتم التعامل معه بتوجيهه إلى صندوق التضامن بمرتب يوفر ضرورات العيش، ويصبح الشخص باحثا عن العمل، وهذا يعمل على تحفيز العاطل للقيام بأعمال أكثر أهمية من البطالة المقنعة، ويساعد المؤسسة على توجيه أموالها للتطوير والتجديد، ويساعد الدولة على تنفيذ مشاريع التنمية. بهذه الطريقة يتم خفص موظفوا الدولة إلى أقل من 600 ألف، ويتحول المليون موظف إلى القطاع الخاص الأكثر أهمية والأكثر إنتاجاً وأكثر دخلاً للمواطن من المرتبات التعيسة للدولة.
صندوق التضامن يمكن تمويله جزئيا أو كليا من الدولة، وهي جزء من المرتبات المسترجعة من فائض الملاك ومن ضرائب المؤسسات الخاصة، وقد يساهم صندوق الضمان في ذلك ضمن مشاريع تنموية جيدة للدولة وللمجتمع.
أما الإستمرار في التراشق بالألفاظ بين مدراء مكاتب القطاعات والوزارات، والذين أصبحوا جمهوريات قزمية يستغلون تواجدهم لتعيين كل من هب ودب في سلك القطاع من أجل إسترضاء بني جلدتهم دون مراعات ظروف الدولة ومقتضيات الحال، فذلك لن يفيد إلا زيادة في عدد البطالة المقنعة وترسيخ الإقتصاد الريعي وإنهيار في البنية التحتية لشح المخصصات.
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.
أبو زخار إهدرز على الكناسة وأنت اتهدرز على المدرسين ، زعمه شن صار ؟ وين حفتر وصل بتغيروا الطارقة ؟
حلوة اوي
يا خونا عبدالحق عبدالجبار وينك ؟ ، الجماعة غيروا على الدراسة و القمامة ، ما عادش جابوا سيرة حفتر !! زعمه شن صار ؟؟
السكين وصل للرقبة ياخوي …. مع الاحترام للجميع إللي فيه العادة ما يبطلش
لقد حان الوقت بان نتوجه الي المشير خليفة حفتر حاكم ليبيا القادم …. المشير خليفة حفتر حاكم ليبيا المحترم … نحن لا نطلب منك لا مال ولا جاه ولا وظيفة لا نريد لا وظيفة مستشار ولا سفارة ولا خارجية ولا وظيفة مصارف … نحن سوف نكونوا معينيين ان كنت عادل و قمت باسترداد املاك الدولة و الناس و تعويضهم واسترجاع اموال الدولة المسروقة وحقوق الناس المخطوفة… واسترجاع شرف وعزة الدولة … وان كنت غير ذلك سوف نكون معارضين اشداء في الحق …. لا يهمنا من تعين من أبناءك نحن نعلم ان الكبد حرفة … ولكن عليك ان تعلمهم العدل واحترام الدولة وشعبها وعليهم ان يعلموا انهم لا يملكون الدولة ونطلب من الله ان يوافقك لما فيه الخير لك وللوطن واهله وإياك وهؤلاء الحراب التي تتغير ألوانها حسب الحاجة الذين يؤمنون بان الغاية تبرر الوسيلة اريد ان ادكرك يا سعادة المشير خليفة حفتر حاكم ليبيا بهذا لما بويع سيدنا أبو بكر رضي الله عنه بالخلافة بعد بيعة السقيفة تكلم أبو بكر، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: “أما بعد أيها الناس فإني قد وليت عليكم ولست بخيركم، فإن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوموني، الصدق أمانة، والكذب خيانة، والضعيف فيكم قوي عندي حتى أريح عليه حقه إن شاء الله، والقوى فيكم ضعيف حتى آخذ الحق منه إن شاء الله، لا يدع قوم الجهاد في سبيل الله إلا ضربهم الله بالذل، ولا تشيع الفاحشة في قوم قط إلا عمهم الله بالبلاء، أطيعوني ما أطعت الله ورسوله، فإذا عصيت الله ورسوله فلا طاعة لي عليكم”. وهذا ما قاله الفروق عند توليه الخلافة اللهم إنى شديد فَلَيِّنْى، وإنى ضعيف فقونى، وإنى بخيل فَسَخِنِى»، وتابع بعدها: «إن الله ابتلاكم بى، وابتلانى بكم بعد صاحبى، فلا والله لا يحضرنى شىء من أمركم فيليه أحد دونى، ولا يتغيب عنى فآلو منه عن أهل الصدق والأمانة. ولئن أحسنوا لأحسنن إليهم، ولئن أساءوا لأنكلن بهم. فما كان بحضرتنا باشرناه بأنفسنا، وما غاب عنا ولينا فيه أهل القوة والأمانة، فمن يحسن نزده، ومن يسئ نعاقبه، ويغفر الله لنا ولكم». وقال أمير المؤمنين: «بلغنى أن الناس خافوا شدتى وهابوا غلظتى، وقالوا: لقد اشتد عمر ورسول الله بين أظهرنا، واشتد علينا وأبو بكر والينا دونه، فكيف وقد صارت الأمور إليه؟! ألا فاعلموا أيها الناس أن هذه الشدة قد أضعفت- أى: تضاعفت- ولكنها إنما تكون على أهل الظلم والتعدى على المسلمين، أما أهل السلامة والدين والقصد فأنا ألين إليهم من بعضهم لبعض، ولست أدع أحداً يظلم أحداً أو يعتدى عليه، حتى أضع خده على الأرض وأضع قدمى على خده الآخر؛ حتى يذعن للحق، وإنى بعد شدتى تلك لأضع خدى أنا على الأرض لأهل الكفاف وأهل العفاف». ووجه حديثا مباشرا إلى الناس يؤكد فيه على الأمانة التى حمل بها، وحقوقهم، قائلا: «أيها الناس، إن لكم علىّ خصالاً أذكرها لكم، فخذونى بها، لكم علىّ أن لا أجتبى شيئاً من خراجكم وما أفاء الله عليكم إلا من وجهه، ولكم علىّ إن وقع فى يدى أن لا يخرج إلا بحقه، ولكم علىّ أن أزيد عطاياكم وأرزاقكم إن شاء الله تعالى، ولكم علىّ ألا ألقيكم فى التهلكة، ولكم على أن أسد ثغوركم إن شاء الله تعالى، ولكم على إن غبتم فى البعوث- أى: المعارك- فأنا أبو العيال حتى ترجعوا إليهم، فاتقوا الله وأعينونى على أنفسكم بكفها عنى، وأعينونى على نفسى بالأمر بالمعروف والنهى عن المنكر، وإحضار النصيحة فيما ولّانى الله من أموركم». وفى عهده أيضا، قدّم شاب مصرى «قبطى» شكوى ضد محمد بن عمرو بن العاص- والى مصر فى ذلك الوقت- حيث تبدأ القصة فى سباق للخيل كان يقيمه محمد بن عمرو بن العاص، ويشارك فيه هذا المصرى، وبعد أن فاز أحد الخيول فى المسابقة قال محمد بن عمرو بن العاص: «إنها فرسى ورب الكعبة»، كما صاح المصرى فى اللحظة نفسها: «إنها فرسى ورب الكعبة»، فغضب منه محمد بن عمرو بن العاص وضربه بالسوط، وهو يقول: «خذها وأنا ابن الأكرمين.. خذها وأنا ابن الأكرمين». بعد هذه الواقعة، سافر الشاب المصرى «القبطى» من مصر إلى المدينة، وشكا إلى الفاروق ما فعله ابن عمرو بن العاص، فاستدعى عمرو بن العاص وابنه من مصر، وقال أمير المؤمنين للمصرى: «دونك الدرة اضرب ابن الأكرمين»، وكررها ثلاثاً، فضرب المصرى محمد بن عمرو بن العاص حتى رأى أنه قد استوفى حقه. لم يكتف عمر بن الخطاب بهذا الحكم بل قال للرجل: «ضعها على صلعة عمرو بن العاص، فوالله ما ضربك إلا بفضل سلطان أبيه»، فقال المصرى: «يا أمير المؤمنين لقد ضربت من ضربنى»، فقال عمر: «أما والله لو ضربته ما حلنا بينك وبينه»- أى لو ضربت عمرو بن العاص ما منعتك- ثم التفت عمر بن الخطاب إلى عمرو بن العاص وقال له عبارته المشهورة: «أيا عمرو! متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً؟». وفقك الله لما فيه الخير لهذه البلاد والعباد
بالنسبة لكلمة الدكتور د. عيسي بغني المحترم (ولكن التعليم في ليبيا له قصة أخرى، جيش جرار من المعلمين ومستوى أداء متدنئ ) اريد الدكتور ان يغير كلمة التعليم بالخارجية وكذلك المعلمين بموظفين السفارات ثم يغير التعليم بمؤسسة البترول ثم يغيرها بالبرلمان ثم بالرئاسي ثم مجلس الدولة ثم بأعضاء الأحزاب والأحزاب وخاصة الاخوان ثم بالمستشارين و الاستراتجيين هههههه…. اما شماعة بسبب يواكب إجراءات إدارية مأزومة لعقود طويلة.فهذه شماعة قديمة انتهت …. اخي الدكتور وصل الشئ الذي يعرف طب الخوان و الجهوية والقبلية وصل الحل …. ان شاء الله ربي يحمي العهد الجديد من القوادة بس آللي يتلونون حسب الحاجة إللي مجتمع في تونس وإللي يطلق في مبادرات و إللي يجري وراء سفير في وسط بلادة هههههه يالها من مصيبة
اخي عبدالحق والحديث للجميع ، في الغرب الليبي ﻻ يوجد عباد اصنام اﻻ اللمم ممن يعانون بمتلازمة في ضلال نعال العسكر. والشرفاء ﻻ يغيرون مواقفهم وهي صفة الحرباوات من ذوي الدم القمحي. ﻻ تخاف امل العسكر في ليبيا هو امل إبليس في الجنة. ورجوع الطغاة رجوع للحليب في ضرع امه.
الي اخي ليبي اصيل المحترم ليس هناك فرق بين اهلنا في الغرب او الشرق او الجنوب الليبي فيهم الشرفاء وفيهم عباد الأصنام من احزاب ومال وجرائم و أشخاص …. اخي الفاضل الحل الان لكل هؤلاء وخاصة الخوان هو الجيش والذي يقود الجيش هو من كان في الجيش عندما كان جيش قبل حتي عهد القذافي ولَك فائق الاحترام اذا تخلي المشير عن العهد فسوف نكون له معارضين و بالمرصاد … الرجاء منك بلاش اللعب بالغرب والشرق انا طرابلسي قح واشعر اني قريب من اهل بنغازي اكثر من كثير من المدن التي انت تعتبرها غرب فاترك عليك ذلك … وانظر عباد الأصنام منذ الاستقلال المزيف الي يومنا هذا من اين سوف تجدهم من شرقها و وسطها و جنوبها وغربها قول معي الله يوفق المشير حفتر في قيادة ليبيا الي بر الامان
الحي عبدالحق ، كفيت ووفيت على هذا الرد الحضاري العالي المستوى. العسكر هم حماة الوطن وهم من سوف يعبرون بليبيا لشط الأمان ولا عزاء للمقملين !!
الجيش دخل داخل لطرابلس وسترى بأم عينيك الإحتفالات والفرح بقدوم الجيش ، نهايتكم قد اقتربت ياتجار الدين ولصوص الاعتمادات يا من أفسدتم الحرث والنسل ، دمرتم وأحرقتم كل شيء في طرابلس ، عليكم لعنة الله في الأولين والأخرين !
زعمه يا خوي عبدالله مع مولد سيد الخلق صلوات الله عليه وسلامه و نستقبل الجيش بالحضاري … وتقوموا بتوديع الهم والغم بالدف والفرحة فرحتين قول ان شاء الله
لي 3 أيام النوم متقطع عندي من شدة القصف بدي يقرب هلبا جيهتنا والمصيع مدايرين نقطة تفتيش يشوفوا في النقالات ، أن شاء الله مع المولد نحتفلو مع الجيش
اهو جاء اهو جانا
اهو يشيرن في الشريانة
با خوي عبد الحق الشريانة المصدية وينه ولا زعمة ليغير الطارقة
خوي ابن الوطن يغير في الخيوط …. أخطبوط
توا نقولوه
لقد أستعرض السيد ” بجنى ” جميع الشرائح الوظيفية وقام بتشريحا ولم يأت على ذكر أكبر شريحة تستهلك مايزيد عن ربع ميزانية الدولة وهى تلك المليشيات وأعداد منتسبيها الوهميين حيث هناك فى مصراتة فقط 100 مليشيا مسلحة يتقاضى كل فرد منها 4000 دينار شهريا وكاش وباليد وليس عن طريق المصرف ، وهناك بالعاصمة طرابلس وبالشرق الليبى وكل هؤلاء يستنزفون الأخضر واليابس ومنهم من يقوم بتهريب البشر والمخدرات والبترول لكى يوفر نفقات جماعته ومنهم من يلوى ذراع الرئاسى ويجبره على دفع مرتبات جماعتهم ومنهم من يقوم بفرض ضرائب على المواطنين بسبب التعبئة العامة وكل هذا أستنزاف لأموال الدولة فلماذا لم تأت على ذكر هذا المشكل ؟
لو تعلمون كم عدد التكالى من شرقنا الحبيب ومن الجنجويد، وكم عدد القتلى في طاحونة شارع الخلاطات لإرتعدتم من رؤوسكم إلى أخمس أرجلكم، أخرها 600 شرطي لتعويض النقص في الجبهات ولكن المغفلين لا يتعضون، فحياتهم كلها سؤ تقدير تجر إلى نكبات، عشاق السقوط (بالجلاجل)
كم عدد التكالي من الوسط والغرب الليبي الحبيب ؟ ومن السبب ….؟ لك فائق الاحترام لو أجبت علي السؤالين