كتب رجال الأعمال الليبي المعروف حسني بي تحت عنوان ” الفرق بين الوطنية والجذور ” بقوله إنه يكثر السؤال إن كان ليبيًا ويكثر الاتهام بأنه ليس عربيًا ليكون ليبيًا.
وأضاف بي في تدوينة عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك أن المواطن الليبي قد لا يكون عربيًا والجنس العربي قد لا يكون ليبيًا، وأن الوطنية والمواطنة شيء قد يختلف عن العرق.
وأوضح أن الجذور والعرق شيء قد يختلف عن المواطنة الليبية، مضيفًا أنه ليس كل عربي ليبي وليس كل ليبي عربي.
وقال رجل الأعمال الليبي :
” إذا كنت تسألني أو تسأل أي مواطن إن كنت ليبيًا فأجابتي وإجابة جميع الليبيين ” نعم انا ليبي “.
وأضاف حسني بي أنه إذا كان السؤال هل جذوره ليبية أم لا فأجاب بأن والدته التي أنجبته ” عاقورية ” وجدته من أبيه مصراتية ولكن عروقه من الجد والوالد تركية.
وأضاف قائلاً :
” أفتخر أنني ليبي ولم أقضِ في حياتي بتركيا حتى 100 يوم بعمري، وأتحدث اللغة العربية باللهجة الشرقاوية ولا أفهم اللغة التركية،،، أعتز بكوني ليبيًا مسلمًا “.
خبر مهم ( حدث في لبنان في منطقة بعلبك ) : عثر على جثة طفل حديث الولادة موضوعة داخل كيس و مرمية في احدى الحاويات لجمع النفايات في منطقة بعلبك في لبنان و ذلك في شهر رمضان الفائت فلم تتم مراعاة حرمة الشهر الفضيل !!!!!