طالب تكتل فزان النيابي، بتغيير كافة القيادات العسكرية والأمنية في المنطقة، بسبب فشلها في إرساء الأمن والاستقرار في المنطقة وإحالتهم للتحقيق.
جاء ذلك في بيان للتكتل، بشأن العمل الإرهابي في مدينة سبها، تحصلت “عين ليبيا” على نسخة منه.
وأدان تكتل فزان الهجوم الإرهابي الذي تعرضت له بوابة تابعة لوزارة الداخلية، والذي راح ضحيته نقيب إبراهيم عبد النبي الخيالي رئيس قسم البحث الجنائي سبها، وملازم عباس أبوبكر علي، وجرح 5 أعضاء آخرين تابعين لمديرية أمن سبها ومنتدبين للعمل بجهاز المباحث الجنائية.
وطالب البيان المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة الوطنية والنائب العام، بفتح تحقيق في ملابسات هذه الحادثة ومحاسبة كل من شارك فيها أمام العدالة، وأن لا تكون مثل سابقاتها تُقيد ضد مجهول وتُرمى في طي النسيان، وفقاً لنص البيان.
اقترح تصحيحاً
اترك تعليقاً