حذرت الحكومة الفرنسية ممن وصفتهم بـ”عناصر راديكالية” تحاول استغلال احتجاجات “السترات الصفراء” لإسقاط النظام في البلاد، مشددة على أن الرد عليهم سيكون “مناسبا وحاسما”.
وفي تعليقه على الفعالية الاحتجاجية المزمعة قرب قصر الإليزيه في باريس غداً، قال المتحدث باسم الحكومة بنجامين غريفو في حديث لصحيفة “لوباريزيان” الفرنسية:
“عناصر مسيّسة وراديكالية تحاول استغلال الحراك. هم يريدون الإطاحة بالسلطة”.
وأعرب المتحدث عن قلقه إزاء احتمال “انتشار الأسلحة النارية” بين المتظاهرين، وقال:
“قتل أربعة أشخاص وأصيب مئات آخرون خلال الفعاليات الاحتجاجية.
وتابع:
“السترات الصفراء” الحقيقيون يجب ألا يكونوا دروعا بشرية. يوجد في صفوف المتظاهرين من يمنع الشرطة من شن حملات التوقيف”.
كما نصح غريفو المواطنين بعدم المشاركة في احتجاجات السبت في باريس، محذرا من أن “أي اعتداءات خلال التظاهرات ستواجه برد مناسب وحاسم”.
وأكد أن الرئيس إيمانويل ماكرون سيلقي كلمة في وقت قريب حول الوضع في البلاد على خلفية الاحتجاجات الأخيرة.
وفي وقت سابق من اليوم صرح رئيس الجمعية الوطنية الفرنسية ريشار فيران لوكالة فرانس برس بأن ماكرون سيلقي خطابا “مطلع الأسبوع المقبل” حول أزمة “السترات الصفراء” التي تشهدها فرنسا، موضحا أنه اختار هذا الموعد لتجنب “صب الزيت على النار” قبل تظاهرات السبت.
وبعد ثلاثة أسابيع من التعبئة الشعبية احتجاجا على زيادة أسعار المحروقات، تستعد الحكومة للأسوأ وتخطط لنشر 89 ألف شرطي بينهم ثمانية آلاف في باريس وحدها لاحتواء مظاهر العنف المتوقعة.
تعالى ماكرون منذ البداية وعدم الإفتراب أكثر من تركيبة هذه الحراك ( المجتمعى ) والسماع لمطالبه وعلى طريقة الطرشان الكبار , هو ماجعل الأمور تسوء أكثر , أنظروا الأن اليمين المتطرف بقيادة ” مارى لوبان ” وحتى اليسار كيف إستغلا هذا الحراك ولن يهدأ حتى الإطاحة بماكرون أو رئيس حكومته , وكلما تنازل ماكرون أظهر ضعفه وزادت مطالبهم , تنازل البدايات يمنع النهايات وتنازل النهايات لن يوقف نهايات , مشهد مكرر وممل
حدث مهم جدا : حكمت محكمة أردنية بالسجن (٢٠ عاما ) على اردنية ( عمرها ٢٥ ) و ذلك بسبب جناية القتل القصد بتعذيبها لابنتها التي عمرها ( ٣ سنوات ) حيث قامت بوضع ابنتها تحت مضخة ماء الحمام ( الدوش ) الساخنة دون تبريدها فأصيبت الطفلة ( بحروق أدت لسلخ جلدها و فارقت الحياة ) على اثر ذلك و ( بررت الأم فعلتها بأن الطفلة كانت تزعجها كثيرا و كانت ترفض تناول الطعام و كانت كثيرة الحركة و تسبب لها الازعاج )
و الجدير بالذكر ان الأم كانت معروفة لدى ادارة حماية الاسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها فتلك الحادثة لم تكن الأولى فكان طليقها قد قدم شكوى ضدها لدى الادارة بسبب معاناة ابنته للضرب و التعنيف أثناء تواجدها مع والدتها فبسبب هز جسدها النحيل بعنف أصيبت ( بمتلازمة الطفل المترنح ) ،، لا حول و لا قوة الا بالله ،،، ما هذه الأم الأردنية الحقيرة !!!!!!!!
أعقلوا أيها الشعب الفرنسي لقد أصبحتوا مضحكه و الشعب الليبي يضحك عليكم ويصفكم بالمجانيين .