جاء ذلك بعد أن رفعت عائلة زكريا حبيب حنا، المعروفة في ليبيا باسم “عائلة غرغور” دعوى قضائية سُجلت تحت رقم 2236 لسنة 2018 مدني كلي جنوب القاهرة، تطلب فيها تعويضًا عن أملاك العائلة وأراضيها التي صادرتها الدولة الليبية إبان نظام القذافي.
ووفقا للحكم الذي أصدره رئيس المحكمة “محمود عبد الجواد” ونقلته مصادر إعلامية ليبية، فإن الحجز التحفظي للأموال الليبية في مصر يشمل ما للحكومة الليبية لدى الغير في الشركات الليبية أو المودعة في حسابات المصارف المصرية، والمتمثلة في:
- شركة الخطوط الجوية الليبية.
- بنك قناة السويس، الفرع الرئيسي وجميع الفروع.
- شركة ليبيا للإستثمار، الفرع الرئيسي وجميع الفروع.
- شركة ليبيا أويل، المركز الرئيسي وجميع الفروع.
- الشركة العربية للمشروعات السياحية، المركز الرئيسي وجميع الفروع.
- الشركة العربية البحرية لنقل البترول، المركز الرئيسي وجميع الفروع.
- فندق شيراتون الدقي بميدان الجلاء بالجيزة.
- البنك المركزي المصري.
اقترح تصحيحاً
حكم باطل من وجهة نظري لانه ليس من اختصاص السلطات المصرية الحكم في قضايا ليبية الا اذا حدتث الواقعة داخل الاراضي المصرية .ووجب على المعني التوجه للقضاء الليبي ليبث في قضيته وليس عليه الزاما الحضور فيكفي توكيل محامي هذا اذا كانت لديه موانع تمنهع من الحضور …..واظن ان القضاء المصري اسما من من ينظر في هذه القضية …..تحرو اخباركم
انا مع ان الدولة ترد حقوق الناس وهذا بداية فقط وللعلم لا يوجد نيه لدى الدوله تعويض الملاك المتضررين بالقرارات سواء 23او اي قرار اخر . وهذا يشمل جميع مقرات الدوله المدنيه والعسكرية وهذا أفضل رد الحقوق
انت غبي ولا حمار
هذا لا ينفع فيه لا قضاء مصري ولا قضاء خراخوش … الا تخافوا قضاء الحق العادل …. فكروا معي ماذا يقول قضاء العدل ؟ بالنسبة لهذه القضية وكل القضائية الاخري لاصحاب الحقوق المغتصبة …. خافوا شديد العقاب
دولة ليس لها حاكم وجيش وشعبا ليس لديه غيره على وطنهم يطمع فيها القاصي والداني ولا تعجب في ذالك. لا تعليق علي ذالك
اولا هادو كلهم الي يقولو عندنا أراضي والدولة خدتهم هدا غلط .. طرابلس كلها كانت ملك للطليان وعندما تم طرد الطليان العائلات هدي نقزو في أراضيهم وممتلكاتهم وسطو عليها .. من الأساس الممتلكات مش ليهم ،. الي ليبي يعرف من كان يملكها طرابلس . المزارع والمباني كلها طليان .. اما غرغور او فرفور هدا شكلهً كان يخدم قواد عند طلياني ولما طلع نقز في أملاكه