كشفت الداخلية المصرية أنها رفعت حالة الاستنفار الأمني إلى الدرجة القصوى في البلاد إثر وفاة محمد مرسي أول رئيس مدني منتخب.
وبحسب وسائل إعلام محلية فإن الداخلية بدأت بالفعل فى إجراء مراجعة شاملة لخططها، ونشر آلاف الدوريات الأمنية الثابتة والمتحركة في أنحاء البلاد.
كما تم إيقاف الراحات والإجازات للضباط وأفراد الأمن، وتشديد الإدارة العامة للحراسات الخاصة بالإجراءات الأمنية على الكنائس والفنادق، والمنشآت العامة والخاصة، وتطبيق الحالة “ج”.
وتتضمن الحالة “ج” توسيع دائرة الاشتباه، والتأمين المشدد بالطرق، والمنشآت وتكثيف التواجد الأمني بالميادين، وتنفيذ الضربات الاستباقية ضد عناصر الإرهاب، كما تم التنسيق بين خبراء المفرقعات بالحماية المدنية، على تمشيط محيط الكنائس والمنشآت الحيوية بصفة يومية.
وكان التلفزيون الرسمي المصري قد أعلن أمس الاثنين وفاة مرسي أثناء جلسة محاكمة، موضحاً أن مرسي تعرض لنوبة إغماء أثناء المحاكمة، توفي على إثرها.
كيف تعمل المخابرات الامريكية…؟؟
تقوم المخابرات الامريكية بتجنيد العملاء من كافة دول العالم بعدة ذراع والاشكال والاكاذيب والخداع حتى السيطرة على الضحية بشكل كامل عبر الاعقايير الطبية وزرع رقائق الجي بي سي داخل جسدالعميل لملاحقتة وتصفيته بعد انتهاء المهمة وانجاز العمل المكلف به.
من يقوم بعلميات الارهابية..؟؟: هم رجال المخابرات الامريكية والاسرائيلية والاوروبية تم تدريبهم على العمليات الارهابية في الداخل والخارج وثم التخلص منهم بالقتل .
الجواسيس : هم اشخاص تم تجنيدهم عن طريق السفارة الامريكية والبريطانية والاسرائيلية والسفارات الاتحاد الاوروبي ليعمل لصلح اجهزة مخابراتهم الماسونية وتحقيق اهدافهم الشيطانية .
الاستهداف الفردي : تقوم المخابرات الامريكية والبريطانية والاسرائيلية والاوروبية بتكليف العميل او الجاسوس بتنفيذ مهام ارهابية ضد السفن اوالمصالح دولهم وشعوبهم أوتفجيرات أومفخخات لتضع عليها خطط دولية مثلما حدث في 11 سبمتبر أوهجمات باريس أوقطارات لندن ومدريدأوعملية تشارلي ايبدو أو تفجير السفن في بحر عمان أو العمليات الارهابية ضد المدارس في الولايات المتحدة الامريكية أو عمليات الطعن في لمانيا أو اسرائيل وغيرها من مخططات مخابراتهم الارهابية ثم التخلص من العميل بعملية التصفية الجسدية بحجة مكافحة الارهاب ويغلق الملف بموت الجاسوس في عملية عسكرية.
الاستهداف الجماعي : يتم تكليف عملاء او جواسيس بعد تدريبهم على قيادة الجماعات ارهابية متطرفة وتنفيذ المهام من أجل تنفيذ مخططات استخباراتية موضعة مسبقاً من قبل الامريكية والبريطانية والاسرائيلية والاوروبية لتحقيق مصالح الاقتصادية والسياسية والاجتماعية مثلما حدث في ينوزيلند وعمليات الدهس الجماعي تم يطلع مختل عقلياً ومريض نفسياً ويغلق الملف .
الاستهداف الدول : يتم تكليف عملاء او جواسيس بعد تدريبهم على قيادة الجماعات ارهابية متطرفة وحرب الشوارع وكيفية تدمير الدول والمدن والقرى والشوارع ووضع الخطط العسكرية المحكمة وتبدا العملية في التنقيذ باسم الخلافة او الشيطان او الاسلام او النصارى او الرب او الثأر او تحري ربيت المقدس وغيرها من كلمات السر الاستخباراتية التي تربط بين الجماعات الارهابية واجهزة الاستخبارات الصهيونية العالمية من إبادة وقتل البشرية فقط.
الاستهداف السياسي : يتم تكليف عملاء او جواسيس بعد تدريبهم على قيادة الجماعات ارهابية متطرفة سياسياً ومظاهرات الشوارع وكيفية تدمير اقتصاد وحياة الدول والمدن والقرى والشوارع بالمظاهرات الفاشلة ووضع الخطط العسكرية المحكمة ضد دولة المستهدفة وقيادات الوطنية من اجل حماية عملائهم وجواسيسهم على الاراض مع انتشار لقادة الجماعات الارهابية داخل المدن والقرى والشوراع في ظل فوضى المظاهرات لتبدا المرحلة الثانية من الخراب لاسقاط الدولة سياسياً وامنياً وعسكرياً.
الاستهداف الاقتصادي : يتم تكليف عملاء او جواسيس بعد تدريبهم على قيادة الجماعات ارهابية متطرفة اقتصاديا وحرب نهب وسرقة الاموال العامة والخاصة في ظل الفوضى وكيفية تدمير عمل المؤسسات الاقتصادية والتجارية من خلال تكليف عملائهم وجواسيسهم بهذه الادارات من خلال اذلال المواطن وتدميره اقتصادياً وقطع عليه كافة سبل الحياة الاقتصادية والمعشية ونشر القتل والفتن والنهب والسرقة والتشجيع عليها عبر عملاء متخصصين بذلك في تعطيل الاجراءات وقطع السيولة والكهرباء والمياة والمرتبات والغذاء والدواء مع نشر الاوبئة والامراض الفتاكة وادخل السلع المسرطنة والمضروبة واغراق الدولة في الديوان الداخلية والخارجية ” تعرف ببحر الازمات ” حتى لو أتي شخص وطني لايستطيع الخروج من هذه الازمات لفترة طويلة من الزمن عبر الخطط العسكرية المحكمة.
الاستهداف الحربي : يتم تكليف عملاء او جواسيس بعد تدريبهم على قيادة الجماعات ارهابية متطرفة على القتال والحروب وكيفية تدمير الدول والمدن والقرى والشوارع موضوعة عبر خطط العسكرية المحكمة بواسطة خبراء متخصصين بكافة المجالات ثم يتم تشكيل فريقين من الخبراء والسياسيين بكافة المجالات الاشعال الحروب داخل الدولة الواحدة عبر دعم جماعتين مختلفتين مثلمايحدث في ليبيا وسوريا واليمن وفنزويلا لان في يجتموعون مع بعضهم لطرح كافة النقاط الموجودة عند هذا الطرق والنقاط الموجودة عند ذاك الطرف لضرب نقاط التفاهم التي قد تؤدي الى حل النزاع ووضع خطة جديدة لاشعال النزاع بقوة وطول مدة من السابقة والمستشارين موجودين في مصراتة يعملون لصالح حكومة الوفاق بدعم قطري – تركي – ايران باتفاق اوروبي – امريكي – اسرائيلي ومستشارين متواجدين في الرجمة بدعم مصري – اماراتي – سعودي – باتفاق اوروبي – امريكي – اسرائيلي من أجل قتل اكبر عدد من الليبيين أو السوريين أو اليمنين مقابل اموال ليبية او سورية اويمنية تمت سرقتها عبر الحظر الاقتصادي الاوروبي – الامريكية لتدفع الى جواسيسهم وعملائهم عبر صفقات سلاح او مساعدات انسانية او عبر طرف ثالث مثل قطر وتركيا باوامر المخابرات الامريكية المركزية وبعدها يتم التخلص من الجميع بشكل مرحلي على مراحل يتم قيها التخلص من مجموعة، وبعدها نسمع تصريحات اعلامية من الرئيس او وزير الخارجية او الصحافة المخابراتية او الامم المتحدة او مجلس الامن اكبر غرفة عمليات دولياً لتقاسم النفوذ الاقتصادي والسياسي بين الدول العظمى وصفقات بيع السلاح ونهب الاموال وإبادة الشعوب وكلهم يوجود لديهم تنسيق سري مع بعضهم لتقاسم الغنائم البشرية والاقتصادية والمالية عبر بيانات سياسية فضفاضة والخسائر الوحيد فيها العرب الاغبياء والمسلمين السذج للعودة الى احتلال الشرق الاوسط بطرق جديدة تحتلف عن طرق الماضي عبر حماية المدنيين أو الملاحة البحرية أو الديمقراطية أو حرية الشعوب أو محاربة الارهاب أو ملاحقة الجماعات الارهابية .. الولايات المتحدة الامريكية الافريكوم تقوم بضرب قوات السراج وقوات حفتر وحرق الذخائر المشتراه من اموال الشعب الليبي لكي تقوم بشراء ذخائر جديدة من اموال الشعب الليبي وحرقها بواسطة الطيران الامريكي بدون طيار الداعم لحفتر والسراج المتفقان مع الامريكان على إبادة قوات مصراتة عبر حرب وهمية محددة مناطق الاشتباك بين الطرفين وقواعدها في المخابرات الامريكية من أجل قتل اكبر عدد من شباب الليبيين والسيد غسان سلامة يعرف ذلك جيداً ودور المخابرات الامريكية – البريطانية – الاوروبية – الاسرائيلية ونفس الخطة تنفذ في اليمن وسوريا وفنزويلا والعراق ومصر وتونس والجزائر والسودان وسعودية والبحرين والامارات ويعتقدون بإن اليهود والنصارى واصدقاء ولديهم عهود واتفاقيات معهم تمكنهم من التحكم في الولايات المتحدة الامريكية نفسها فهذا كله وهم يباع للعرب وضحك على ذقون العرب .. وخطة آخر الزمان النصرانية – اليهودية تنفذ وفقاً للأنجيل والتلمود بحذافيرها لانهم شعب الله المختار بمباركة مملكة الرب اسرائيل.