وتم خلال الاجتماع الذي حضره أيضًا أعيان وحكماء المدينة والمجلس البلدي، التشاور والتباحث حول تصريحات وزير الخارجية الفرنسي وقرار المبعوث الأممي غسان سلامة بتحديد مكان وزمان الملتقى الوطني الجامع.
وخلُص الاجتماع إلى الاتفاق على ضرورة كشف غموض الملتقى الجامع وتوضيح كافة محاوره، حيث حذر المجتمعون في الوقت نفسه من أن يكون هذا المؤتمر مؤتمرًا صوريًا لتمرير قرارات مفصلية.
وأوضح مصدر لـ«عين ليبيا» أن ما تم الاتفاق عليه سيقدم رسميًا لرئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا أثناء زيارته للمدينة الأيام القادمة.
اقترح تصحيحاً
سبق السيف العدل ..
القرار صدر ما الفائدة من المداولة والتفكير،….هل هو للحصول علي مزيد من الامتيازات قبل ضياع الوطن بالكامل …..لو كان هذا الاجتماع زماااااااان مع باقي الليبيين بدل الترفع وادخال الخارج ….اما الان انتهي الموضوع ورجعنا الي 1951 بل ……..