تصل مساء اليوم السبت لجنة الاطلاع الأوروبية رفيعة المستوى إلى مدينة طرابلس.
وأوضح المكتب الإعلامي للمجلس الأعلى للدولة أن الزيارة تأتي بدعوة من المجلس.
وستعقد اللجنة مجموعة من اللقاءات الموسعة مع رئيس المجلس الأعلى للدولة ورئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني وعمداء البلديات والأحزاب السياسية وجهات وشخصيات أخرى.
كما ستقوم لجنة الاطلاع الأوروبية بزيارات ميدانية للاطلاع على حقيقة مجريات الأحداث في العاصمة طرابلس والمنطقة الغربية وما تشهده من اعتداءات تقوم بها قوات حفتر.
وتضم اللجنة عددًا كبيرًا من الخبراء السياسيين والاقتصاديين والعسكريين، ومراسلي قنوات ووسائل إعلام أوربية.
اقترح تصحيحاً
سبحان الله … العطشان يبحت عن سراب …. والنهاية كما تعلمون …. مفرخ والله وكأنها ثمانية سنوات من مسلسل عائلة بريدي والا ذلك المسلسل نهايته جميلة ….كيف سوف يكتب التاريخ الليبي في هذه الثمانية سنوات نصيحة كتابة التاريخ كما يلي في كلمتين (اختفت ليبيا)
مهمتكم لخراب ليبيا انتهت ……أيها البلعيط لقد حان وقتكم اسيادكم انسحبوا من المشهد وليس أمامكم الا الحفرة او الشتات وسوف تكونون تحت الطلب
اولا يجب على مجلسي الدولة والرئاسي قطع العلاقات السياسية وسحب السفراء من الامارات والسعودية ومصر وفرنسا فورا دون تاجيل والعمل على قطع التعامل التجاري معهم تدريجيا واستبدالها بالتعامل مع الدول الصديقة تركيا وقطر وايطاليا وتونس والدعم الغير محدود بجميع الامكانيات للقوى المدافعه عن طرابلس لان المعركة معركة وجود لامعركة صراع من اجل السلطة او المال فالشرادم الغازيه الواهمة لعجوز الرجمه والقوات المساندة لها من كانيات وبعض شرادم الزنتان “حاشا اهلها الشرفاء” سوف تدمر كل شئ حضاري فى المنطقه الغربية كما دمرو بنغازي الحبيبه ودرنه عروس الجبل وهو ما يفعلونه من ضرب المطارات ونقاط الاتصالات والمستشفيات وترويع الامنيين بحجة الارهاب ولكن هيهات ان يصلوا الى مبتغاهم فقد تنادى اسود الوطن الشرفاء لرد الظلم والعدوان من كل المدن العريقة من الشرق الى الغرب الى الجنوب وهم ان شاء الله منتصرين ولن يقف فى وجههم تلة من الاوباش ومن يساندهم وسيكون موعدنا ان شاء الله عقر دار العجوز الخرف فى الرجمة ان بقى فيها ولم يفر كما يفعل الجبناء وسيكون مصيره مالاقاه الطغاة من قبلة بدا بفرعون والنمرود وانتهاء بالمقبور عليهم من الله مايستحقون .
عاشت ليبيا حره الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر ولله الحمد